.. غداً..عندما نلتقي!
.. أعدك..
.. ان ابقى حلماً
.. تطارده كخيط دخان
.. وأملاً تعيش له
.. و لن يتحقق على مر الزمان
.. وأمنياتٍ ترسمُها
.. وتخططُ لها
.. تبعثرُها ولاتجمعها
.. حينها ستذكرُ اياماً خلتْ
.. كنتُ أتسولُ الحُبَّ
.. من نظرةِ عطفِك
.. ورضاكَ من عواصِفكْ
.. وضمةِ يديكْ
.. لحظةِ ضعفكْ
.. أشعرُ وكأني
.. جمعتُ الدنيا
.. بأطرافِ أناملي
.. وجبالُ الخوفِ دُكَّتْ
.. من نظرةِ اشتياقِْ
.. مابين استفهامك وتعجبك
.. كتفاحةٍ من اعلى قمتِكَ
.. سقَطِتْ
.. وكوردةٍ بين كفيكَ ذَبُلتْ
.. وفي ركنٍ مهجورٍ
.. من سويداءِ قلبكَ انْطَويتْ
.. ولكني الآن
.. عني رداءَ المسكنةِ رميتْ
.. وثورةَ الكبرياءِ أشْعلتْ
.. غداً ... بل اليومَ.
.. في يد أخرى
.. سأكونُ سيدةً
.. وعلى عرشِ قلبهِ ثَويتْ
.. لتنسَ..ولتعلَمْ
.. أنني كنْزُكَ الذي أضَعتْ
.. ستبكيني..كثيراً
.. وتحضنُ حروفك النازفةِ
.. اسمي والعبيرا
.. ولحن غنيناه معاً
.. ودفء عشٍ احتوانا
.. بتراتيل الهوى ارتوى
.. مادمتُ...وما بقيتْ
+-+++
لمياء فلاحة
.. أعدك..
.. ان ابقى حلماً
.. تطارده كخيط دخان
.. وأملاً تعيش له
.. و لن يتحقق على مر الزمان
.. وأمنياتٍ ترسمُها
.. وتخططُ لها
.. تبعثرُها ولاتجمعها
.. حينها ستذكرُ اياماً خلتْ
.. كنتُ أتسولُ الحُبَّ
.. من نظرةِ عطفِك
.. ورضاكَ من عواصِفكْ
.. وضمةِ يديكْ
.. لحظةِ ضعفكْ
.. أشعرُ وكأني
.. جمعتُ الدنيا
.. بأطرافِ أناملي
.. وجبالُ الخوفِ دُكَّتْ
.. من نظرةِ اشتياقِْ
.. مابين استفهامك وتعجبك
.. كتفاحةٍ من اعلى قمتِكَ
.. سقَطِتْ
.. وكوردةٍ بين كفيكَ ذَبُلتْ
.. وفي ركنٍ مهجورٍ
.. من سويداءِ قلبكَ انْطَويتْ
.. ولكني الآن
.. عني رداءَ المسكنةِ رميتْ
.. وثورةَ الكبرياءِ أشْعلتْ
.. غداً ... بل اليومَ.
.. في يد أخرى
.. سأكونُ سيدةً
.. وعلى عرشِ قلبهِ ثَويتْ
.. لتنسَ..ولتعلَمْ
.. أنني كنْزُكَ الذي أضَعتْ
.. ستبكيني..كثيراً
.. وتحضنُ حروفك النازفةِ
.. اسمي والعبيرا
.. ولحن غنيناه معاً
.. ودفء عشٍ احتوانا
.. بتراتيل الهوى ارتوى
.. مادمتُ...وما بقيتْ
+-+++
لمياء فلاحة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق