مقطع من نصي الذي ألقيته في أمسيتي الأخيرة ..
بعنوان على حافة الرصيف
هو الرقاد المبصر
انزلاق الحلم
أصابعنا المتخشبة
كيُ السنابل الفارغة
وحل وملح
ذاك الضياع خاشع
عذاب الرغيف
والوجوه الشاحبة
مصاطب من لهاث
تضم أجساداً خائرة
حفاة نحن
عارية ضمائرنا
والبطون مقرحة
ومدينتي بلاستارة
بلا دثار يخفي عورة أصنامها
الأزقة تصرخ في الفراغ
والهواء ظالم
يصفع أوجاعنا
وعلى أكتافنا المهدلة
يقبع التاريخ واضحاً الا من الأسباب…
……… .
يتبع
بعنوان على حافة الرصيف
هو الرقاد المبصر
انزلاق الحلم
أصابعنا المتخشبة
كيُ السنابل الفارغة
وحل وملح
ذاك الضياع خاشع
عذاب الرغيف
والوجوه الشاحبة
مصاطب من لهاث
تضم أجساداً خائرة
حفاة نحن
عارية ضمائرنا
والبطون مقرحة
ومدينتي بلاستارة
بلا دثار يخفي عورة أصنامها
الأزقة تصرخ في الفراغ
والهواء ظالم
يصفع أوجاعنا
وعلى أكتافنا المهدلة
يقبع التاريخ واضحاً الا من الأسباب…
……… .
يتبع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق