أيُّها الوهمُ القابِعُ في صَدْرِي
عُدْ إليكَ
فلَسْتُ مِمَّنْ يخافُ العَتْمَةَ.
أَمامَ ضِحْكةِ اللُّؤْلؤِ
تَتَبَدَّدُ الأحلامُ
وَيِستيقِظُ عُصْفورُ الكلامْ
لِيَنْقُرَ عَلَى شِغافِ القلْبِ
نَقْرَةً نَقَرَتينِ
وَيَغيبُ كَالسَّرابْ
عُدْ إليكَ أَيُّها الوَهمُ
فقَدْ ماتَ المُسْتحيلْ
والحُبُّ ارْتدانِي قميصا
من ضِياءْ
لا نهاياتٌ قصيَّةْ
لا بِدايات
كلُّ ما في الكَوْنِ ضوءٌ
لامتدادٍ مِنْ ضَبَابْ
هل تُرانا نًعْبُرُ الوَهْمَ
ونجتاز العذاب؟؟
عُدْ إليكَ
فلَسْتُ مِمَّنْ يخافُ العَتْمَةَ.
أَمامَ ضِحْكةِ اللُّؤْلؤِ
تَتَبَدَّدُ الأحلامُ
وَيِستيقِظُ عُصْفورُ الكلامْ
لِيَنْقُرَ عَلَى شِغافِ القلْبِ
نَقْرَةً نَقَرَتينِ
وَيَغيبُ كَالسَّرابْ
عُدْ إليكَ أَيُّها الوَهمُ
فقَدْ ماتَ المُسْتحيلْ
والحُبُّ ارْتدانِي قميصا
من ضِياءْ
لا نهاياتٌ قصيَّةْ
لا بِدايات
كلُّ ما في الكَوْنِ ضوءٌ
لامتدادٍ مِنْ ضَبَابْ
هل تُرانا نًعْبُرُ الوَهْمَ
ونجتاز العذاب؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق