تعزف قيثارتي لحنا ذهبيا ،
تسترق لسماعه بلابل الحرية ،
من معراج سيد الأنبياء
لعراقة النهرين والمسيب
"لبلاد الياسمين وموطن الحمام الاموي""
لأرز لبنان الأبي
وقمم الهرم الفرعوني
لحضارة الأمازيغ الشمالي
لأهل السعيد اليمني
"ونهر يسوع حين تعمد "
لغزة هاشم البقاء...
ومن فلسطين الأبية أرق صبا في المساء
" لكل حر بالكون يأبى الانكسار" .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق