نهاية
استَفَاقَ مِن غَيبُوبَتِة، أحسّ بالبَردِ، إلتَحَفَ إزَارًا ، خَرَجَ حَذِرًا كَأصحَابِ الكَهفِ مِنَ المَشفَى الحُكُومِي ، أَرَادَ أن يُفاَجأَ عَائلتَهُ، تثَاقَلت قَدمَاه، شَخُصَ بَصَرُه وهُوَ يُشَاهِدُ أَهوالَ القِيَامَة.
أَبجَدِيّة
عَلَى حَافَةِ حُفرَة نَارِهَا، تَوقَّفَ القَلمُ نَازِفًا، أحَسَّ بِوَجَع "الحاء والباء" مِن ذَلِك الحَرفِ الذِّي يُطلِق شَرَارَة حَمرَاء بَينَهُمَا،،
احتَرَقَت سَبَّابَتِي وهِيَ تُحَاوِل مَسحَ الرّاءِ مِن تِلكَ الكَلِمَة اللّعِينَة.
مريم بغيبغ/ الجزائر.
استَفَاقَ مِن غَيبُوبَتِة، أحسّ بالبَردِ، إلتَحَفَ إزَارًا ، خَرَجَ حَذِرًا كَأصحَابِ الكَهفِ مِنَ المَشفَى الحُكُومِي ، أَرَادَ أن يُفاَجأَ عَائلتَهُ، تثَاقَلت قَدمَاه، شَخُصَ بَصَرُه وهُوَ يُشَاهِدُ أَهوالَ القِيَامَة.
عَلَى حَافَةِ حُفرَة نَارِهَا، تَوقَّفَ القَلمُ نَازِفًا، أحَسَّ بِوَجَع "الحاء والباء" مِن ذَلِك الحَرفِ الذِّي يُطلِق شَرَارَة حَمرَاء بَينَهُمَا،،
احتَرَقَت سَبَّابَتِي وهِيَ تُحَاوِل مَسحَ الرّاءِ مِن تِلكَ الكَلِمَة اللّعِينَة.
مريم بغيبغ/ الجزائر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق