(123)
ما لعاشقتي
بدَّلتْ
لِبُعدِنا
وُدَّنا
لِغيرِنا !!
اْشْبَعَتْنا
قهراً ...
وعذاباً ...
بَعدَ ايضاحِ
عُذرِنا !
فترَكنا
ذِكرَها
حيثُ هِيَ
تَسلَّتْ
عن ذِكرِنا !
لم نقُل
شيئاً كي
تُحرمهُ
علينا
او نقول
تستأهلُ
بهجرِنا
ليت شِعري
ماذا ترى ...
لتِحكُم َ
عاشِقتي
في امرِنا ؟!
(124)
اشرقتْ لي
حبيبتي ...
كالبدرِ
في ظلامٍ
منيرْ
حيث طارَ
فؤادي
بِهواها ...
مَن لقِلبٍ
يطيرْ !
يا بدرا ً
مُشرقاً لنا
والدّهرُ
بها عانٍ
اسيرْ !
انْ رَضيت ِ
انْ اموتَ
بِهواكِ
فمَوتي حقيرْ!
وكلُ هَجرٍ
انْ لم تَغضبي ...
عليّ يسيرْ !!
رمزي عقراوي
14=10=2016
ما لعاشقتي
بدَّلتْ
لِبُعدِنا
وُدَّنا
لِغيرِنا !!
اْشْبَعَتْنا
قهراً ...
وعذاباً ...
بَعدَ ايضاحِ
عُذرِنا !
فترَكنا
ذِكرَها
حيثُ هِيَ
تَسلَّتْ
عن ذِكرِنا !
لم نقُل
شيئاً كي
تُحرمهُ
علينا
او نقول
تستأهلُ
بهجرِنا
ليت شِعري
ماذا ترى ...
لتِحكُم َ
عاشِقتي
في امرِنا ؟!
(124)
اشرقتْ لي
حبيبتي ...
كالبدرِ
في ظلامٍ
منيرْ
حيث طارَ
فؤادي
بِهواها ...
مَن لقِلبٍ
يطيرْ !
يا بدرا ً
مُشرقاً لنا
والدّهرُ
بها عانٍ
اسيرْ !
انْ رَضيت ِ
انْ اموتَ
بِهواكِ
فمَوتي حقيرْ!
وكلُ هَجرٍ
انْ لم تَغضبي ...
عليّ يسيرْ !!
رمزي عقراوي
14=10=2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق