ما أجمَلَكَ يا حُبّاً
حينَما تُحرّك الوِجدان
وَتَملأ القَلبَ بِالحَنان
وحينَما تُشعرُ الحَبيبَ بِالأمان
وَأيّ حُبٍّ أجمَل
مِنْ أنْ يكونَ الحَبيب وَلْهان
وَدُموع الشَّوق تَنهَمرُ
وَتسيلُ على الوَجنَتَين
ما أرقى الحُبّ الصّادِق
إخلاصٌ وَوَفاءٌ
يَدوم على طولِ الزّمان
حُبٌّ لا يعرفهُ
إلّا مَن خَفَقَ قَلبهُ
وَشَهَقَت روحهُ
واحتاجَ لِلحَنان
أُحبُّ الحُبَّ وَأعشَقهُ
لِأجلِ حُبي لَها
سيّدةُ قَلبي ونور عُيوني
ياسِمينَتي وَالبَيلَسان
حُبّي للهِ أكبَرُ
وَحُبّي لَها بَعدَ حُبِّ الرّحمن
أيُّها الحُبّ السّامي
طَرَقتَ قَلبي وَنَبَضتَ
عَزفاً بِأجملِ الألحان
طَرِبتُ وَراقتْ مَسمَعي
وَرَقَصَتْ طَبلَةٌ
في الآذان
اختَرَقَ الصَّمتُ كَلامي
وَأعلَنَ الحُبّ
على شَفَتَيّ وَالِّلسان
قالوا كيفَ أحبَبتَ ؟؟
قُلتُ بكُلِّ صِدقٍ وَأمان
الحُبُّ لَيسَ صَدَقَة وَإحسان
ولكن قلبانِ يَلتَقِيان
وَإنْ بَقيا لا يَفتَرِقان
فهذا هُوَ الحُبّ يا إنسان
كل الشّكر لَكَ يا حُبّاً
فَأنتَ مَنْ ألَّفتَ
بَيني وَبَينها بِإتقان
_______________
الشاعر / بشار إسماعيل
حينَما تُحرّك الوِجدان
وَتَملأ القَلبَ بِالحَنان
وحينَما تُشعرُ الحَبيبَ بِالأمان
وَأيّ حُبٍّ أجمَل
مِنْ أنْ يكونَ الحَبيب وَلْهان
وَدُموع الشَّوق تَنهَمرُ
وَتسيلُ على الوَجنَتَين
ما أرقى الحُبّ الصّادِق
إخلاصٌ وَوَفاءٌ
يَدوم على طولِ الزّمان
حُبٌّ لا يعرفهُ
إلّا مَن خَفَقَ قَلبهُ
وَشَهَقَت روحهُ
واحتاجَ لِلحَنان
أُحبُّ الحُبَّ وَأعشَقهُ
لِأجلِ حُبي لَها
سيّدةُ قَلبي ونور عُيوني
ياسِمينَتي وَالبَيلَسان
حُبّي للهِ أكبَرُ
وَحُبّي لَها بَعدَ حُبِّ الرّحمن
أيُّها الحُبّ السّامي
طَرَقتَ قَلبي وَنَبَضتَ
عَزفاً بِأجملِ الألحان
طَرِبتُ وَراقتْ مَسمَعي
وَرَقَصَتْ طَبلَةٌ
في الآذان
اختَرَقَ الصَّمتُ كَلامي
وَأعلَنَ الحُبّ
على شَفَتَيّ وَالِّلسان
قالوا كيفَ أحبَبتَ ؟؟
قُلتُ بكُلِّ صِدقٍ وَأمان
الحُبُّ لَيسَ صَدَقَة وَإحسان
ولكن قلبانِ يَلتَقِيان
وَإنْ بَقيا لا يَفتَرِقان
فهذا هُوَ الحُبّ يا إنسان
كل الشّكر لَكَ يا حُبّاً
فَأنتَ مَنْ ألَّفتَ
بَيني وَبَينها بِإتقان
_______________
الشاعر / بشار إسماعيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق