خبّئني فيك
نقضتُ حروف المياه وعدتُ
لأكتب لوح القدرْ
تجذّر ضمن الشّرايين دهرًا
وما زال يهمي صورْ
أنا لست أدري لماذا تغير وهج انتمائي
وفارقني كلّ ذاك الشررْ
وبعثرني في الجهات حنيني
فقرّرت خلعَ الصّقيع،اعتناقًا
لهفوة عينٍ وذكرًى شذاها عبرْ
أرتّب نبضيَ شوقًا
وقد كان يومًا عثرْ
وينهلُّ صبحٌ جميلٌ
وترجع صحو الضّياء بليل جنوني
تعيد صياغة عمري كما تشتهيني السّماءُ
فترسمني أملًا ثمّ تمحو الّذي قد رسمتْ
أنا لست أدري إذًا كيف صرتك أنتْ
أيا رحلةَ الأزل المطمئنّ بروحي
تعال وخذني إليكْ وخبّئْ وجوديَ فيكْ
أريدك معتقلًا لكياني،وأكثرْ
أحبّكَ أكثرْ
أنا لستُ إﻻ التي قد كتبتْ
وخطّت أناملك المشتهاةُ على صفحة الغيب يومًا
خريفك حلْمٍ موشًّى بدمعٍ
وأما شتاؤك فهْو العواصفْ
تراودني لأكونَ
فخذني إليك
وخذني إليّ
نقضتُ حروف المياه وعدتُ
لأكتب لوح القدرْ
تجذّر ضمن الشّرايين دهرًا
وما زال يهمي صورْ
أنا لست أدري لماذا تغير وهج انتمائي
وفارقني كلّ ذاك الشررْ
وبعثرني في الجهات حنيني
فقرّرت خلعَ الصّقيع،اعتناقًا
لهفوة عينٍ وذكرًى شذاها عبرْ
أرتّب نبضيَ شوقًا
وقد كان يومًا عثرْ
وينهلُّ صبحٌ جميلٌ
وترجع صحو الضّياء بليل جنوني
تعيد صياغة عمري كما تشتهيني السّماءُ
فترسمني أملًا ثمّ تمحو الّذي قد رسمتْ
أنا لست أدري إذًا كيف صرتك أنتْ
أيا رحلةَ الأزل المطمئنّ بروحي
تعال وخذني إليكْ وخبّئْ وجوديَ فيكْ
أريدك معتقلًا لكياني،وأكثرْ
أحبّكَ أكثرْ
أنا لستُ إﻻ التي قد كتبتْ
وخطّت أناملك المشتهاةُ على صفحة الغيب يومًا
خريفك حلْمٍ موشًّى بدمعٍ
وأما شتاؤك فهْو العواصفْ
تراودني لأكونَ
فخذني إليك
وخذني إليّ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق