أرجوحتي تعانقُ الريحَ
تعتِّقُ انفاسي
حديقتي خلعتْ أسوارَ الدجى
وأثمرتْ جلناراً
مع الصباحاتِ
بلبلٌ
نشيَ نافذتي
فنجانُ قهوتي مثقوب ٌ
والسكرُ يذوبُ
يعتري خلوتي
أشتهي..
رشفةً نديةً
من اهدابٍ ناعسة ٍ
جنحتْ بكنفها
لقبلةِ غمازةٍ شقيةٍ
وشبابيكُ حجرتي مؤصدةٌ
والستائرُ تنسابُ
تعطِّرُ باحاتِ إيقونتي
خاتمتي بدايتي
وغدي مولدي
هنا كانتْ أرجوحتي
تعتِّقُ انفاسي
حديقتي خلعتْ أسوارَ الدجى
وأثمرتْ جلناراً
مع الصباحاتِ
بلبلٌ
نشيَ نافذتي
فنجانُ قهوتي مثقوب ٌ
والسكرُ يذوبُ
يعتري خلوتي
أشتهي..
رشفةً نديةً
من اهدابٍ ناعسة ٍ
جنحتْ بكنفها
لقبلةِ غمازةٍ شقيةٍ
وشبابيكُ حجرتي مؤصدةٌ
والستائرُ تنسابُ
تعطِّرُ باحاتِ إيقونتي
خاتمتي بدايتي
وغدي مولدي
هنا كانتْ أرجوحتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق