بوّابة التأويلِ يوسفُ دلّني
قلمي أطالَ سعالهمْ
أثري أخافَ قلاعهمْ
فأنا الإشارةُ في ظلال التاج أو زيف الفصول
ودمي على نصل السيوف كواثقٍ
أمسى إجابة للوصول إلى الخلودْ
والقصرُ يهْدمهُ الكلامُ إذا تدلّى صاعقاً بقصيدةٍ
قدّاسها صفصافةٌٌ
لصديقتي العلياءَ تهْدلُ
قرآنها قبل المغيبْ.
الشاعر العربي الفلسطيني أحمد عموري
قلمي أطالَ سعالهمْ
أثري أخافَ قلاعهمْ
فأنا الإشارةُ في ظلال التاج أو زيف الفصول
ودمي على نصل السيوف كواثقٍ
أمسى إجابة للوصول إلى الخلودْ
والقصرُ يهْدمهُ الكلامُ إذا تدلّى صاعقاً بقصيدةٍ
قدّاسها صفصافةٌٌ
لصديقتي العلياءَ تهْدلُ
قرآنها قبل المغيبْ.
الشاعر العربي الفلسطيني أحمد عموري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق