
أسدي إليك صويحبي بهدية،،،،،
من دون منّةَ أو بغير إجار
دنياك إن طالت وطال بقاؤها،،،،،
لابدّ يوما أن تصير لدار
فيها نعيمٌ أو عذابٌ. ، دائمٌ ،،،،،،
أحسِن رعاك الله حُسنَ خَيار
واعلم بأنك لا محالة ، راحلٌ،،،،
،إمّا لجنةَ صاحبي. ، أو نار
فالناس في ميزان ربّهِمُ هُمُ،،،،،
هادٍ ومُهتدٍ ، أو من ، الكفار
فالكافرون يعذّبون بما جنوا،،،،،،
ياويحهم سيعذّبون ، بنار
فيها لظىً وجهنّمٌ وسعيرها،،،،،،
وجحيمُ يوقد ليلها ، بنهارفإذا استغاثوا لايغاثوا بغيرها،،،،
قيل اخسؤوا يامعشر الفجار
وإذا استقوا فَلَيُسقَوُنَّ صديدها،،،،،
بمرارة الزقّوم ، يا لمرار
يابؤس ماشربوا صديد جهنَّمٍ،،،،،،
يتدافعون تدافعَ. ، الأبقار
هذي منازل من أبى. متكبّرا ،،،،،،
بئس المنازل منزل الكفار
فاحذر أخيّا واغتنمها ، لحظة،،،،،،
تلقى بها وجه الكريم الباري
عُد إلى مولاك دون تردُّدٍ ،،،،،،
مستغفرا في ساعة الأسحار
أنّي أتيتك ياإلهي ، نادما،،،،،،
متذلّلا للواحد ، القهار
أرجو رضى مولاي حقا تائبا،،،،،،،
والعفوَ أرجو من لَدُن غفار
يمحُ الذنوب إذا يشاء وعنده،،،،،
جنات عدنٍ في صحيح بخاري
عُدّت لمن جاء المهيمنَ خالصا،،،،،
كانت له ومن الجواري حواري
تزدَن له ياصاح حتى إن بدت،،،،،،
تبدو لَعمري شُقّة الأقمار
ياطيب نفس ماترونها حية،،،،،
بحواصلٍ خضرٍ من الأطيار
لتطوف في دار الخلود ومابها،،،
غير النعيم لثلّة. الأطهار
ولئن سُقُوا فَلَيُسقَوُنَّ رحيقها،،،،،
نعم النياطل معشر الأبرار. .١
لله دَر ُّ المتّقين. ، منازلا،،،،،،،،،
بجوار أحمد يا لحُسنَ جوار
ـــــــــــــــــ
ا ..النياطل،،هي الكؤوس من الفضة تدار علي الشاربين