مختارات من الشعر الرومانسي الإنجليزي للشاعر وليم ويردزورث (إنجليزي - عربي)
ترجمة وتقديم: محمد عناني
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
الطبعة: 2002
174 صفحة
من تصدير المترجم:
القصائد التى اخترتها هنا فهى تنتمى جميعاً إلى فترة الإزدهار الشعرى فى أواخر القرن الثامن عشر ومطلع التاسع عشر، وقد كتبت كلها فى غضون سبع سنوات، ومع ذلك فسوف يلمح القارئ تطوراً فى اللغة والصور الشعرية من المرحلة الأولى إلى المرحلة الثانية، وهى التى تبلغ ذروتها فى هذه المختارات فى القصيدة الأخيرة، وهى قصيدة خاطرات الخلود، وكان الشاعر قد كتب الفقرات الأربع الأولى عام 1802 عندما أحس بلون ما من الذبول فى مصارد إلهامه، فحاول أن يستعيد قوة إبداعه من ذكريات الطفولة، ورأى أن الإحساس بالخلود- وهو الإحساس الذى يصفه بأنه فطرى وراسخ فى نفس كل إنسان- يتبدى فى أوضح صورة فى الطفولة.
كما سوف يجد القارئ- إلى جانب مقتطفين من المقدمة- قصيدة "كنيسة تنترن" - كاملة وهى القصيدة التى كتبها عام 1798 وأضيفت فى آخر لحظة إلى ديوان المواويل الغنائية، ولذلك فليست من تلك المواويل، بل هى تمهيد لقصيدة خاطرات الخلود وتصور مراحل حبه للطبيعة وماحولة استعادته توازنه.
وأخيراً فأرجو أن يسد هذا الكتاب ثغرة فى ترجماتها للشعر الرومانسى المبكر الذى كتبه وردزورث، وأرجو أن يجد القارئ فيه شيئاً مختلفاً عما اعتداه من الشعر الرومانسى- العربي أو الانجليزى- والله الموفق.
من محتويات الكتاب:
أولا: من قصائد الرثاء.
ثانيا: سونيتات.
ثالثا: قصائد من أشكال مختلفة.
رابعا: من الشعر المرسل.
خامسا: الأنشودة.
ترجمة وتقديم: محمد عناني
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
الطبعة: 2002
174 صفحة
من تصدير المترجم:
القصائد التى اخترتها هنا فهى تنتمى جميعاً إلى فترة الإزدهار الشعرى فى أواخر القرن الثامن عشر ومطلع التاسع عشر، وقد كتبت كلها فى غضون سبع سنوات، ومع ذلك فسوف يلمح القارئ تطوراً فى اللغة والصور الشعرية من المرحلة الأولى إلى المرحلة الثانية، وهى التى تبلغ ذروتها فى هذه المختارات فى القصيدة الأخيرة، وهى قصيدة خاطرات الخلود، وكان الشاعر قد كتب الفقرات الأربع الأولى عام 1802 عندما أحس بلون ما من الذبول فى مصارد إلهامه، فحاول أن يستعيد قوة إبداعه من ذكريات الطفولة، ورأى أن الإحساس بالخلود- وهو الإحساس الذى يصفه بأنه فطرى وراسخ فى نفس كل إنسان- يتبدى فى أوضح صورة فى الطفولة.
كما سوف يجد القارئ- إلى جانب مقتطفين من المقدمة- قصيدة "كنيسة تنترن" - كاملة وهى القصيدة التى كتبها عام 1798 وأضيفت فى آخر لحظة إلى ديوان المواويل الغنائية، ولذلك فليست من تلك المواويل، بل هى تمهيد لقصيدة خاطرات الخلود وتصور مراحل حبه للطبيعة وماحولة استعادته توازنه.
وأخيراً فأرجو أن يسد هذا الكتاب ثغرة فى ترجماتها للشعر الرومانسى المبكر الذى كتبه وردزورث، وأرجو أن يجد القارئ فيه شيئاً مختلفاً عما اعتداه من الشعر الرومانسى- العربي أو الانجليزى- والله الموفق.
من محتويات الكتاب:
أولا: من قصائد الرثاء.
ثانيا: سونيتات.
ثالثا: قصائد من أشكال مختلفة.
رابعا: من الشعر المرسل.
خامسا: الأنشودة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق