حينَ أتى الليلُ...
لبِستُ ثوبَ المساءِ...
توسدتُ صَدركِ...
وبتُ اخضبُ...
الأمنياتِ...
غفوتُ على نبضِ هواكِ...
سبرت ُ مروج َ عيناكِ...
حضنتُ الروحَ...
أَمسيتُ أُغازلُ الذكرى...
وأُرنمُ الأشعارَ تَترى...
تراتيل شوقٍ جاءت...
على صَهيلِ هوايَ...
ووجناتُ هَواكِ تشهدُ...
عندما ارتديتِ ثوبَ المساءِ...
تَهادى شلال ُ شَعرَكِ...
كهمساتِ صَبا...
تُدغدِغُ الروحَ...
وتوقظُ الحنين...
فبتُ أَترنحُ على سريرِ طُهركِ...
قرأتُ قصيدتي...
تَسامرنا سوياً وتَجرعنا...
كؤوس الأَملِ...
وَغَفوناننهلُ عبراتَ الهَوى...
بتنا خفافَ الشوقِ...ثَمِلنا...
نامَ هلالٌ.....
فتبسمَ الصباح...
وضَحِكت سَوسنةُ الحقولِ ...
على قَميصِ أَحزاني!!!....
احمد صالح
لبِستُ ثوبَ المساءِ...
توسدتُ صَدركِ...
وبتُ اخضبُ...
الأمنياتِ...
غفوتُ على نبضِ هواكِ...
سبرت ُ مروج َ عيناكِ...
حضنتُ الروحَ...
أَمسيتُ أُغازلُ الذكرى...
وأُرنمُ الأشعارَ تَترى...
تراتيل شوقٍ جاءت...
على صَهيلِ هوايَ...
ووجناتُ هَواكِ تشهدُ...
عندما ارتديتِ ثوبَ المساءِ...
تَهادى شلال ُ شَعرَكِ...
كهمساتِ صَبا...
تُدغدِغُ الروحَ...
وتوقظُ الحنين...
فبتُ أَترنحُ على سريرِ طُهركِ...
قرأتُ قصيدتي...
تَسامرنا سوياً وتَجرعنا...
كؤوس الأَملِ...
وَغَفوناننهلُ عبراتَ الهَوى...
بتنا خفافَ الشوقِ...ثَمِلنا...
نامَ هلالٌ.....
فتبسمَ الصباح...
وضَحِكت سَوسنةُ الحقولِ ...
على قَميصِ أَحزاني!!!....
احمد صالح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق