صدرت عن منشورات دار الشروق رواية "حدث ذات صيف في القاهرة" لياسمين الرشيدي، ترجمة أحمد الشافعي.
جاء في تعريف الرواية:
بنبرة هامسة، تحكي ياسمين الرشيدي في هذه الرواية قصة عائلة شارك أحد أفرادها في قتل الرئيس السادات، فبقي وصمة لا تزول، وجرمًا لا يسقط بالتقادم، وشرخًا هائل الحضور، وإن يكن مسكوتًا عنه، في قصة تلك العائلة، أو مرثيتها.
في ثلاث لوحات متجاورة، وفاضحة تظهر القاهرة في ثمانينيات القرن العشرين، وفي تسعينياته، ثم في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، مثلما تراها فتاة من مواليد أواخر السبعينيات، تروي حكاية نشأتها وتكوّن وعيها على قناتي التلفزيون المصري وأفلام الفيديو في الثمانينيات، ثم في الجامعة الأميركية ومجتمع وسط البلد وسط طوفان الإرهاب في التسعينيات، وصولا إلى زخم القاهرة السياسي الذي بلغ ذروته في ثورة 25 يناير.
رواية تدور في قيظ ثلاثة من أصياف القاهرة، تحكي فيها ياسمين الرشيدي فتغري بما وراء الحكايات، وتعرض للسياسة فلا يعنيها إلا أثرها على البشر، وتنتبه إلى التفاصيل الصغيرة لكنها أكثر انشغالًا بالبانوراما التي تتكون منها، ناظرة طوال الوقت عبر عيني بطلة صامتة في مدينة صاخبة، لتكشف صفحةً تلو صفحةٍ أن كلا الصمت والصخب قناع.
جاء في تعريف الرواية:
بنبرة هامسة، تحكي ياسمين الرشيدي في هذه الرواية قصة عائلة شارك أحد أفرادها في قتل الرئيس السادات، فبقي وصمة لا تزول، وجرمًا لا يسقط بالتقادم، وشرخًا هائل الحضور، وإن يكن مسكوتًا عنه، في قصة تلك العائلة، أو مرثيتها.
في ثلاث لوحات متجاورة، وفاضحة تظهر القاهرة في ثمانينيات القرن العشرين، وفي تسعينياته، ثم في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، مثلما تراها فتاة من مواليد أواخر السبعينيات، تروي حكاية نشأتها وتكوّن وعيها على قناتي التلفزيون المصري وأفلام الفيديو في الثمانينيات، ثم في الجامعة الأميركية ومجتمع وسط البلد وسط طوفان الإرهاب في التسعينيات، وصولا إلى زخم القاهرة السياسي الذي بلغ ذروته في ثورة 25 يناير.
رواية تدور في قيظ ثلاثة من أصياف القاهرة، تحكي فيها ياسمين الرشيدي فتغري بما وراء الحكايات، وتعرض للسياسة فلا يعنيها إلا أثرها على البشر، وتنتبه إلى التفاصيل الصغيرة لكنها أكثر انشغالًا بالبانوراما التي تتكون منها، ناظرة طوال الوقت عبر عيني بطلة صامتة في مدينة صاخبة، لتكشف صفحةً تلو صفحةٍ أن كلا الصمت والصخب قناع.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق