اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

ومن همي دمعي يهمي ... الشاعر حامد الشاعر

و دمعي على الخد يجري و يهمي ــــــــ و يشتد كالليل في القلب همي
غدي ربما كان أحلى و أرثي ــــــــ بوقع الأسى المر أمسي بيومي
وسادي كجمر سهادي كخمر ــــــــ الجنون و في الليل ما طاب نومي
بريء دمي منه ذئب أباع ـــــــــ كمثل ابن يعقوب في سوق قومي
و نار الردى في هشيمي و لما ـــــــــ تهب رياح المدى الدهر يرمي

،،،،،،،
متى ينجلي ليله الحزن عني ــــــــ و كالنقطة اليمن في بحر شؤمي
و أعمى لأعمى يقود معا في ـــــــــ سقوط يكونا فدع عنك لومي
على حائط الدهر كالعنكبوت ـــــــــ نسجت خيوطا بأبيات وهمي
و يحيي هو الشعر روح الجمال ـــــــــ بجسمي من المهد للحد ينمي
مع الوعي فالروح عادت لجسمي ـــــــــ به الشعر كالوحي يكبر حجمي
،،،،،،،
بأسطورتي أو رموز خيالي ـــــــــ على الواقع المر يوضع ختمي
و تسعى إليه فناني التنائي ــــــــ تريد به أن تبوء بإثمي
و أمر النوى المر بالأمر يحلو ـــــــــ مع النهي من دونه العدل ظلمي
و حالي عليه بكى الدمع خالي ـــــــــ و أعطى دما طاهر الوجه عمي
وما زلت كالطفل أبدو أنا في ــــــــ شبابي أحن إلى صدر أمي
،،،،،،
متى ينجلي أو يعم صباحي ــــــــــ و كالليل يسوّد قلبي بغمي
إذا ما كنت ظلما بسجن ظلام ــــــــ و قد جاءك النور للعين يعمي
و كالدود في قبر قلبي همي ـــــــــ بليل الدجى المر ينهش لحمي
بوعدي أنا لا وعيدي يكون ـــــــــ و من قبل عيدي ومن بعد صومي
كأني لها الابن و الأرض أمي ــــــــــ و تسقى بعطفي و لطفي و رحمي
،،،،،،
الجزء الأول
الشاعر حامد الشاعر

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...