رسَائِل الشَّوْقِ في صُنْدوقِ أوْجاعي
تَمْتَّدُ شَوْقًا عَلى دَقَّات إيقاعي
أَوْدَتْ بِقَـلبي وفي طَيَّاتِها خَبَرٌ
يَقـولُ: إنَّـَك تُضْنيني بِلا داعِ
لَمَحْتُ بَعضَ عِباراتٍ مُفَـوَّهَــةٍ
فَسَدَّدَ الحُبُّ طَعْناتٍ بِأضْلاعي
أَوَّاهُ أوَّاهُ كَمْ عُذِّبْتُ وَاتَّفَقَـتْ
جُذى الغَرام عَـلَى قَهْري بِإجْماعِ
فأيْقَظتْني طُبولُ الحُبِّ وَاشْتَعَلَتْ
حَرْبُ البَسوس وَما أبْقَتْ لأشْياعي
غَـدًا سَتَقْلَعُ هذي الرِّيحُ زَنْبَقَتي
وَلَيْسَ يُجْدي فَلا تَتْعَبْ بِإقْناعي
وَما ادَّعْيتُ عَلى الأشْعار في سَرَفٍ
لكنَّ وَصْفَيَ أمْسى ضَرْب إبْداعِ
أنا حَبيبُــكَ فَلْتَـأذَنْ لِقافِلَتي
مِنْ ثَمَّ آوِ نُثارَ الحُبِّ فِي صاعِي
.....
ختام حمودة
تَمْتَّدُ شَوْقًا عَلى دَقَّات إيقاعي
أَوْدَتْ بِقَـلبي وفي طَيَّاتِها خَبَرٌ
يَقـولُ: إنَّـَك تُضْنيني بِلا داعِ
لَمَحْتُ بَعضَ عِباراتٍ مُفَـوَّهَــةٍ
فَسَدَّدَ الحُبُّ طَعْناتٍ بِأضْلاعي
أَوَّاهُ أوَّاهُ كَمْ عُذِّبْتُ وَاتَّفَقَـتْ
جُذى الغَرام عَـلَى قَهْري بِإجْماعِ
فأيْقَظتْني طُبولُ الحُبِّ وَاشْتَعَلَتْ
حَرْبُ البَسوس وَما أبْقَتْ لأشْياعي
غَـدًا سَتَقْلَعُ هذي الرِّيحُ زَنْبَقَتي
وَلَيْسَ يُجْدي فَلا تَتْعَبْ بِإقْناعي
وَما ادَّعْيتُ عَلى الأشْعار في سَرَفٍ
لكنَّ وَصْفَيَ أمْسى ضَرْب إبْداعِ
أنا حَبيبُــكَ فَلْتَـأذَنْ لِقافِلَتي
مِنْ ثَمَّ آوِ نُثارَ الحُبِّ فِي صاعِي
.....
ختام حمودة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق