وتعاودني حمى العشق
سبع سنوات
لا أخلص من يده
إلا وبي مزق
أكثر مما في ثوب فقير
اضطر لكي يحيا
أن يئد العرف
....
تعاودني
ذات الأسماء المنبوذة
ذات الأبراج المائية
تسبح فيها حكاياتي
للمرات الألف
....
هل حقا قد أحببته
هل كنت خاتمة الأفراح
وأقام عزاء
لنهاية حب
من غير تُهم
قتلت
وتراجع منسوب الرأفة
شبرين إلى الخلف
....
تراودني عن نفسي
بداية تشبهها
أعرف للتو نهايتها
لكن حبلاً يشدني كالدلو
والآخر بئر صرف
...
تعاودني
ذات الأسئلة
بذات الترتيب
تقرع نفس الباب
في الموعد
أسرع للباب
وبالدهشة القديمة
يفاجئني كالمعتاد
ذات الضيف
....
فاطمة عيزوقي
سبع سنوات
لا أخلص من يده
إلا وبي مزق
أكثر مما في ثوب فقير
اضطر لكي يحيا
أن يئد العرف
....
تعاودني
ذات الأسماء المنبوذة
ذات الأبراج المائية
تسبح فيها حكاياتي
للمرات الألف
....
هل حقا قد أحببته
هل كنت خاتمة الأفراح
وأقام عزاء
لنهاية حب
من غير تُهم
قتلت
وتراجع منسوب الرأفة
شبرين إلى الخلف
....
تراودني عن نفسي
بداية تشبهها
أعرف للتو نهايتها
لكن حبلاً يشدني كالدلو
والآخر بئر صرف
...
تعاودني
ذات الأسئلة
بذات الترتيب
تقرع نفس الباب
في الموعد
أسرع للباب
وبالدهشة القديمة
يفاجئني كالمعتاد
ذات الضيف
....
فاطمة عيزوقي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق