لذاك الشوق الغريب..
لذاك الطيف الذي لا يختفي..
لذاك الفينيق الذي ينبعث كل مرة ..
ويتسلل من الرماد ليعذبني..
أصبحت مثله عنقاءا لا أموت..
كلما أدركني النسيان واحترقت..
أتسلل من بقايا الحريق..
أراود الأحلام..
وأتحرر من الآلام..
فأعود لأتذكرك..
ويتملكني طيفك من جديد..
وأرسمك غضبا على الجدران..
في المرايا..
في الزوايا..وعلى رمال الشطآن..
أيها الساكن غصبا..
إني عليك أثور..
أرمي قيودك ..
أحرق وعودك..
وأتجرد منك..
كما أتجرد من الثوب ..
من الشال ..
من خاتم ..
او مشبك ..مكسور..
إني أثور..
وأبتعد..
وأقصيك من مملكتي..
فأنت مغضوب عليك..
منفي...بلا رجوع..
نبيلة
لذاك الطيف الذي لا يختفي..
لذاك الفينيق الذي ينبعث كل مرة ..
ويتسلل من الرماد ليعذبني..
أصبحت مثله عنقاءا لا أموت..
كلما أدركني النسيان واحترقت..
أتسلل من بقايا الحريق..
أراود الأحلام..
وأتحرر من الآلام..
فأعود لأتذكرك..
ويتملكني طيفك من جديد..
وأرسمك غضبا على الجدران..
في المرايا..
في الزوايا..وعلى رمال الشطآن..
أيها الساكن غصبا..
إني عليك أثور..
أرمي قيودك ..
أحرق وعودك..
وأتجرد منك..
كما أتجرد من الثوب ..
من الشال ..
من خاتم ..
او مشبك ..مكسور..
إني أثور..
وأبتعد..
وأقصيك من مملكتي..
فأنت مغضوب عليك..
منفي...بلا رجوع..
نبيلة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق