أما زلت تذكر جنوني ذات يوم!
يوم جاور ابن سمير فؤادي و طاب الهوى برضاب ثغرك حين لامسته شفاهي...
قبلة خجلى كانت مثل شهاب عبر روحي، أثره مازال عبقا بكل كلي، أريجا يؤزني لبوح المعاني.
أتذكر يوم صهلت روحك رغبة.. وشهوة، أرغمتك التجوال جيئة و ذهابا أمامي!
تحاول اقتناص بذرة حب تزرعها في أرض أجدبت منذ زمن الأفعوان!
أناظرك مفتعلة الغباء يومها...
و لست أدري إن فوت فرصة الحياة و إنعاش الأبجدية لتكتب أجمل أجمل الأماني!
مع سابق الإصرار والتصميم
قبلتي الوحيدة
أراغب قلبك بسجني؟
يوم جاور ابن سمير فؤادي و طاب الهوى برضاب ثغرك حين لامسته شفاهي...
قبلة خجلى كانت مثل شهاب عبر روحي، أثره مازال عبقا بكل كلي، أريجا يؤزني لبوح المعاني.
أتذكر يوم صهلت روحك رغبة.. وشهوة، أرغمتك التجوال جيئة و ذهابا أمامي!
تحاول اقتناص بذرة حب تزرعها في أرض أجدبت منذ زمن الأفعوان!
أناظرك مفتعلة الغباء يومها...
و لست أدري إن فوت فرصة الحياة و إنعاش الأبجدية لتكتب أجمل أجمل الأماني!
مع سابق الإصرار والتصميم
قبلتي الوحيدة
أراغب قلبك بسجني؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق