
يا خافقي أينَ غابَ البُرء عن كَبٍــدي
يا لاعجي أيــنَ مِسماحُ التَّــصاريـفِ
أطلَقــتُ زَورَقَ أحلامي فمـا بَرِحَـتْ
لَهفَ الضِّفــافِ وتَهـــدارَ المجاديــفِ
وبادَلَـــــتنيَ أسقــــــامًا بعافِيَــــــــــةٍ
وفـــــاقَةً مِن بَهيجِ العَيْــشِ مَرفــوفِ
(محمد رشاد محمود)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق