
وَ قَد أبتاعُ عِطرها
لا لِأُهديهِ لها
بل لِأُنعِشَ بِهِ وَمَضاتِ قَلبي
حينَ تَغيبُ عنّي
... المُهَنّد ...وَ بِقُبلَةٍ مِن فاكِ
أستَمِدُّ عُنفواني
وَ أغدو هِرَقلَ العاشِقين
*
. تيهي في ظُلمَتي ولا تأبهي
فَ إِن قَضَيتِ نَحبَكِ على صَدري
لَأنفُخنَُّ في فاكِ وَأَبعَثَنَّكِ مِن جَديد
**
لو باتَ دَميَ حِبراً
لَجَعَلتُهُ يسَري على الوَرق
لَجَعَلتُهُ يسَري على الوَرق
وَلو كانَ نبضيَ عِنَباً
لَسَكَبتُهُ في كاساتِ العَرَق
لَسَكَبتُهُ في كاساتِ العَرَق
فَ على وَقعُ خَطَواتِك
أشتَعَلَت نَيارينُ الروحِ وَ القَلبُ إحتَرَق
أشتَعَلَت نَيارينُ الروحِ وَ القَلبُ إحتَرَق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق