أنوثةٌ يُطَاردُها الخَجَلْ
طفلةٌ لا تَظن ما فعلته عن جَهْلْ
بَكت على موتانا دون رغبة
تَركتَ إرادة العمر و صمتِ الخلوات
في النفس بلا عَذْل
تَصبر على مُرٍ الحوادثْ
كما يَبدو الفارس الرَجْلْ
يُشغْلها كَسب الثناء في عِلمُها
بصمتِ اللسان و تَوقدِ الَعقلْ
أبصرت خَفَقاتِها الحَمراءَ على المِسكْ
وحدها دموع الحُسنِ تَقطن الأعين النُّجلْ
تَيَقنت إن منازل البلاء أبلغَ
مَصابه من الَبعلْ
الدهر لم تُؤمن له ولا حياة
تشتاقُ فيها إلى النَّسلْ
هل الإنجاب عشق حواء و مُهجتها
تَعليه رَسول فكر العقل و الأصلْ
بقلمي. خلود منذر
اللوحة للفنانة التشكيلية وفاء الحافظ
طفلةٌ لا تَظن ما فعلته عن جَهْلْ
بَكت على موتانا دون رغبة
تَركتَ إرادة العمر و صمتِ الخلوات
في النفس بلا عَذْل
تَصبر على مُرٍ الحوادثْ
كما يَبدو الفارس الرَجْلْ
يُشغْلها كَسب الثناء في عِلمُها
بصمتِ اللسان و تَوقدِ الَعقلْ
أبصرت خَفَقاتِها الحَمراءَ على المِسكْ
وحدها دموع الحُسنِ تَقطن الأعين النُّجلْ
تَيَقنت إن منازل البلاء أبلغَ
مَصابه من الَبعلْ
الدهر لم تُؤمن له ولا حياة
تشتاقُ فيها إلى النَّسلْ
هل الإنجاب عشق حواء و مُهجتها
تَعليه رَسول فكر العقل و الأصلْ
بقلمي. خلود منذر
اللوحة للفنانة التشكيلية وفاء الحافظ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق