اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

حينما جذبني شعرها الأشقر| عطا الله شاهين

لم أر شعرا أشقر لامرأة من قبل، لا سيما أنني كنت قد أتيتُ من بيئة غريبة بهدف الدراسة في بلد متقدمة في كل شيء حتى نساءها وجدتهن مثقفات لدرجة، ورأيت أغلبهن شقراوات، وجذّابات حسناوات، فقلت ما أجمل نساء هذه البلد، حتى في المترو كنتُ أرى النساء يقرأن كتبا في الغالب شاهدتهن يقرأن كتبا أدبية، كروايات أو قصص فأعجبتُ بهن، وحين ذهبت ذات مساء ممطر لحلاقة شعري، الذي انزعجتُ من طوله، ودخلتُ صالونا صادفتني امرأة شقراء، وأعجبتُ بلون شعرها الأشقر، الذي جذبني بلونه
الغريب، فقالت أأنت أجنبي؟ فرددتُ عليه بلى، طبعا بلغة إنجليزية، وقلت لها أريد أن أقص شعري، فقالت تعال فأنا سأحلق لكَ شعركَ أيها الأجنبي الوسيم، وحين انتهتْ من تسريحة شعري، قالت ما أوسمكَ! فرددتُ عليها كلا، أنا لستُ وسيما، أما أنت الجذابة بشعركِ الأشقر، وقلت لها قبل ما أخرج أنتن كلكن هنا جميلات، فابتسمتْ وشكرتني وقالت لا تغيب كثيرا أيها الأجنبي الوسيم، فقلت لها ما أجمل شعركَ! ففهمت بأنني شابّ متخلف، ولم أر شعرا أشقر من قبل..

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...