اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

سفر البوح على متن أنساق المعمار الإستطيقي ومواجع مساءلة " المعنى "


⏪- من وحي أمسية شعرية عربية نوعية لصالون ثقافي رائد

*كتب من الجزائر : أحمد ختاوي

على صهوة صالون جنان أركانة لمؤسسته الشاعرة ، الكاتبة ، المترجمة دليلة حياوي
المنسقة العامة ، الشاعرة المختصة في توثيق الشعر فاطمة بوهراكة "

ورعاية الاستاذة الإعلامية القديرة سهام فاضلي ، مديرة إذاعة " رميم " الرائدة ببوردو الفرنسية
شغف المساءلة الذي لا يرتوي فحسب من ماء آسن أو أثداء سافر بين ثناياه البوح شأو
بحر التشيؤ ، مترجلا مباني الطواف على مدار أفق شعري إمتدت خيوطه وتسربلت مدلاولته في طواف على مشارف وقع المبنى مرفوعا بنون النسوة : فراسة وأنواء ومزن الرحلة .
إذا اغترف غرفته بمغراف " نسق المعنى ومساءلته ، كجبّ يجبّ ما قبله وما بعد أو كمفصلية محورية
أو يبقر بطن أم آلاء كتكوتة بدر شاكر السياب
السياب أو يناجي ما تقبى من مآقي فنجان في قهوة " عبد الوهاب البياتي ، خاصة قصائده الناجحة التي كتب أغلبها بالمقهي، نحتلي أن السفر هذا رشح تواشيح في مآلات التعاطي مع ضروب قزحية وسرمدية متناظرة في ذات الأوان ’

تداعت له سائر أعضاء الوصال ومعانقة الحرف كفارس مأمول بالسهر والحمى.
إذا اشتد وهج زمكانية الهجير ، ومساءلة غور المشاعر ولامست أراجيح المباني والدلالة يرتج صلصال العشق من تحت أقدام الطين في الوطن ، هذه الحلمة وهذه الأثداء
إذا كان باشلار يطاله البلل
على فنن البوح في ذات الصالون أو بمحاذاة مزهرية ، تحمل المأمول ومؤئل المواجع منتجعات لمسارب أخرى.
ما يفتأ البلل يطالني - إلى غاية اللحظة وقد سكنني الإدهاش وفتق ذائقتي وأنا أعرج كمتلق ومتابع للصالون الذي استغرق زهاء ثلاث ساعات ونيف
كان فيه الإسراء والمعراج أنبياء ورسلا يحملون "نون النسوة على كواهل " نبوءات ملائكية في المآقي ، وعلى مشارف حليب الأثداء، يحملن ذات الحليب صبيا أسمه الوطن من المحيط إلى الخليج ،
هذا الصبي كما موسى عندما ألقي في النهر ، ، فيحتضنه فرعون الراهن
ويكون له شأن ، هذا الائتلاف في اللفظ غمز شغف الشاعرات اللائي تداولن على المنصة الافتراضية هذه
والتي كانت مسلكا وفجاجا ومعارج لأكوان أخرى ظلت ترسو على مرافئ الجرح فراشات للسلام ولعشق أبدي لنمطية التضاريس عند كل شاعرة
الصالون الذي امتدت بوارجه عشقا توقا للسلام من المحيط إلى الخليج ، بالتنسيق المحكم ورعاية ودعم الاستاذة الإعلامية القديرة سهام فاضلي مديرة إذاعة " رميم " الرائدة ، لم تنبش أو تخدش بياض الأثداء هذه ، أو تشرب من ماء آسن في الطين والبلح والنخلات الباسقات والصفصاف الأبي الشامخ رمز السيرورة والصيرورة ، بل ظلت بملائكييتها وهي التي حصدت عدة جوائر في الكون الانساني ، رسولة للسلام وللقيم الانسانية ، ولي أوبة إلى هذه الفذة ، الاستاذة الاعلامية القديرة سهام فاضلي في بورتريه خاص ، هذا عبور خاطف لمجريات الصالون الثقافي " جنان أركانة.
استدار فنن الجنان وما قلى كما جبريل السلام ، كما نبوءات الراهن وارتدادية الزمكانية ، ومفصلية كل التضاريس ،
غفا القول وما قلى ، ظل رسولا لذات القول
وكما أطال باشلار وهو يغترف من وعاء هذه المزهرية قطوفا في البوح ،
يرشح الزمكان " بإستمولوجيا
الارتدادية في زمكانية التداول على سلطة الحرف عبر مدى كوني شعري ، ركب منطاد التجلي الصوفي عاريا إلاّ من إيمانه بأن أنساق الحداثة والتحيين تقودان القاطرة ، تحاذيهما مناكب من " شغف " وألم وفيض أحاسيس ومشاعر وحالات حسية عميقة تتوارى خلف ما ورائية الراهن وتراتيل التجلي كمنطاد قد يرتطم من لحظة لأخرى بمكامن السبك في مسبكة " التجاذب بين ملفوظ التأثيث الدلالي واستيطيقيا التعاطي مع بوح الشواعر في ذات الاوان
مروضة الدلالة الأستاذة فاطمة بوهراكة كانت هذا " المغراف " وهذا المنطاد الذي انفصل بحتمية التعاطي مع الوجع الانساني بملفوظ مغاير عن مساءلة " سلطة التبني " كأنموذج لسبك معايير القول الانساني كقطب تراجيدي ، تنويري أو حتى استنباطي وقد أتحدم برؤى ونبوءات الاستاذة فاطمة بوهراكة .
هكذا بحتمية الاختلاف أحيانا ينفصل المكوك عن قائده أو غريمه ، ولكنهما يستجمعان معا نفس الاسترجاع " ،
ليصب ماء عذبا من عبر مزاريب و منابع
ويكرّع في إناء
المنهج الظاهري ، الباطني في الامتاع والمؤانسة على لسان أبي حيان التوحيدي ،
وفي غور وعمق التخييل والتحليل النفسي وما إلى ذلك في ماهية المكان المؤثث والمؤسس .
ضمن هذه الكوكبة المعرفية وعلى راحلة ومتن ..
هذه الصهوة توزعت مضامين القصائد في هذا الصالون الرائد في طبعته الرابعة عشر
حيث ركبت كل شاعرة هودجها ليصهلن " تقاطبا " وانحدارا أو نزولا وتشفع نوازله بما يرشح إناؤه
لم تكن كما إيقاع المهلهل الذي قصد القصائد على وقع النوق . :
، كنت سأقتطف بعض المقاطع من القصائد الملقاة الموغلة في يم ّ الجرح ، لكن لضيق المجال ، فضلت أن أرجيء ذلك لورقة مستقلة ، ، في بورتريهات وترجمات ووقوف أشمل إزاء هذه الوجدانيات وهذه المسافات وهذه السوانح في مملكة المستحيل وحرارة المسارات
وفتنة السؤال والمساءلة.
سكنت مواجع كل اللائي إعتلين منصة هذه المفصلية الكونية الشعرية المبهرة ، والتي ، خلقت - وما تفتأ تخلق - الإدهاش في استعلائها وغطرستها الكونية لا من منظور الاستعلاء ، وإنما في " استعلاء " وإعتلاء " عرش المدارج التسريدية في باحة الشعر
كقيمة جمالية واستنباطية
خلقت هذه الإدهاش في هذا الصالون للشاعرات الرائدات :
:فوزية السندي من البحرين
زينب الأعوج من الجزائر
حنان عواد من فلسطين
زكية مال الله من قطر
مها خير بك من لبنان
فوزية أبو خالد من السعودية
سميرة الغالي من السودان
مريم الصيفي من الأردن
مباركة البراء من موريتانيا
هدى ميقاتي من لبنان
رشيدة محمدي من الجزائر
صالحة بابكر يحيى من السودان
مالكة العاصمي من المغرب
فكان العشق الانساني أحد أوتاد الخيمة في
ترسانة المناحي والوتر الانعطافي
في مسار هذا الصالون الناجح الذي تعاقبت على منصته أسماء أدبية وشعرية في بحة كل منعطف بحة : المخيال والتحليل والتعاطي مع المكان .
: صدحت حناجر المتدخلات
في تجريد المبنى العام فكرا ورؤى ومرايا ..
في قراءات ظلت فيها قيم
السفر خصائص ومميزات كل شاعرة حملت وما تفتأ تحمل معول التجديد في المتخيل والمؤثث بكثير من الكياسة
فتعاقبت - على مدار ثلاث ساعات ونيف لتأخذ نفس الريتم والمبنى والتعاطي وبشيء من الترتيبية المسلكية المتميزة وإن تباينت الرؤى والأطاريح وهذا شيء طبيعي وفق كل تجربة شعرية
كلهن سبرن أغوار الترهين في الرؤى والاطاريح والتجليات بشيء من الفيض والتمنهج
لتحذو الترانيم حذو الأراجيح في كل قصيدة دوّت أركان الاثير من معبد إذاعة رميم لمديرتها الاستاذة ، الإعلامية القديرة سهام فاضلي من بوردو الفرنسية عبر أثير إيصالي توصيلي عمّ أصقاع المعمورة إنطلاقا من إيطاليا وغيرها من البلدان الأخرى
لترنو الى مباهيها ، فترفع الغبن عن مجاهيل كل حورية تنشد السلام في فلك الدنيا ، وتعاقب المواجيع

فكان المد والمدي في هذه الكونية الابداعية ( الصالون الثقافي هذا ) عنوانا للنجاح وإمتطاء كل المناطيد ، والكل كان على مدار هذا الصالون الناجح يكرع من عذب مياه دجلة والليطاني ، ونهر الاردن وطنجة و غدير موريتانيا، ونهر النيل
وقد أصابنا البلل جميعا غيثا وميمنة
نمودجا للنجاح بشيء من التفاوت من شاعرة لآخرى ، بالأحرى بشيء من مدارج" النمطية الباطنية والظاهرية من متدخلة لأخرى
وكتجنّح ، وربما حتى كر وفر ، بين مد وجزر ،
لكن مع كل هذا ظل الشدو يعانق الجميع ميمنة ، إيذانا بنجاح لهذا الصالون الرائد في وقائعه وفعاليته وتفعيله للمشهد الشعري على ظهر البسيطة ، قبل أن يكون جسرا تواصليا أخاذا على صعيد الخريطة العربية والانسانية.
فالشدو والإغراء المعرفي كان منهجية وكان نبراسا لمنحى دلالات المأمول في هذا الصالون الذي عرف نجاحا منقطع النظير على جميع الاصعدة
هذا عبور عابر في انتظار ورقة أكثر غوصا في مجرياته.
يُسدى الشكر كله للسيدة الأستاذة ، الإعلامية القديرة سهام فاضلي مديرة إذاعة رميم من بوردو الفرنسية ، وللأستاذة
المنسقة العامة الشاعرة المختصة في توثيق الشعر فاطمة بوهراكة و صاحبة الصالون الثقافي "جنان اركانة" دليلة حياوي
ولكل الذين ساهموا من قريب أو بعيد في هذا المنحى الدلالي في هذا الكون الشعري
المفعم بتجليات الصوفية وإمتداد الروي والقافية والتفعيلة ، المجزوءة والصافية على لسان نازك الملائكة الى ما وراء الماورائية ،
;
ولي أوبة إلى هذه الأخيرة في ملاحق أخرى / بورتريهات وتفاصيل أخرى عن مداخل ومخارج الصالون الايجابية :

" هذا الكُوب والفنجان المعرفي الذي ارتوينا منه جميعا "
;ولا يسعني في الأخير إلا أن أرفع أكف الإعجاب فأقول
: بميمنة حُمّى الحرف
تَرِبَتْ مواويل الصادحات على هذا الفنن في رؤاهم وتسابحهم الحالمة
كما لا يسعني أيضا أن أقول في ختام هذه الورقة المقتضبة : أنه إذا كانت هذه الطائفة أو النزعة المذهبية الابداعية تغوص في علم الادب ومعرفيته ،
وإذا كان المذهب أو التيار الرومانطيقي في الغرب يخاطب الاحاسيس وأغوار المشاعر وحقول التحرر ولا يخضع للرغبة المجردة كما في التيار الكلاسيكي ،
على لسان : بول فاليري : "لا بد أن يكون المرء غير متزن العقل إذا حاول تعريف الرومانسية".
من هذا المنبى التنظيري ، نسجن مسافاتهن وركبن هودجهن المخيالي ، ليزحن كل مدارج وعقبات التقيد لما تمليه الكلاسيكية المتحجرة قياسا مع الرومانطييقة التي تمنح للمدى وشائح الرومانسية ووشائجها، فإن ذات الشواعر ، هذه الكوكبة الرائدة الطلائعية ركبن
طلائعية الخنادق الأولى في تحطيم تمائم العبودية وطقوس العشائر الطوطامية ورافعن للانشغالات والمآسي الانسانية ..شعرا ومبان ومناح ومحاميات دلالة .
.في مُنزل التحكيم والتحيين لديهن لمساءلة الذات والعفو عن ذات الذات بوجه ملائكي ، متصالح مع نفس المواجع :

وليس أمام معابد وقصور السلاطين و أغساق أحاجي شهريار الذي وَأد جدائل الانسانية والجمال .
*
ثلاث ساعات ونيف كانت كافية ، دحضت المصلوبة فيها والموؤودة معا لتُورق أفقا شعريا أسمه : الصالون الثقافي " الناجح هذا بامتياز وكفى .

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

  • فيلم (كال وكمبريدج).. هموم الجيل الثاني من المغتربين العراقيين
  • ⏪⏬ا: (اختبار سياقة) عام 1991 و (ساعتا تأخير) 2001 و (عينان مفتوحتان على ... اكمل القراءة
  • المكتبة المسرحية: ثلاثة أعمال مسرحية للكاتب أحمد إبراهيم الدسوقي
  • ⏪⏬صدرت للكاتب والشاعر والرسام أحمد إبراهيم الدسوقي.. ثلاثة مسرحيات.. هم ... اكمل القراءة
  • فيلم "بين الجنة والأرض" يختتم عروض "أيام فلسطين السينمائية"
  • ✋✋اختتم مهرجان "أيام فلسطين السينمائية"، دورته السابعة والاستثنائية بالفيلم ... اكمل القراءة

    قصص قصيرة جدا

  • عناد | قصص قصيرة جدا ...*على حسن بغداى
  • ⏬⏪اشاعاتاقتنع بمقولة أن وراء كل عظيم امراة.. تزوج أربعة.. وضعوه فى مستشفى ... اكمل القراءة
  • حنين | قصص قصيرة جدا...*على حسن بغداى
  • ⏬⏪تعليماتنزل القبر.. استقبلوه بالترحيب.. طلبوا منه أربعة صور وشهادة وفاته لضمه ... اكمل القراءة
  • الحسناءوالحصان | قصة قصيرة جدا ...*رائد العمري
  • ⏪⏬في الاسطبل كان يصهلُ كعاشقٍ أضناه الاشتياق، هي لم تكن تفهم صهيله جيدا، جاءت ... اكمل القراءة

    قصص قصيرة

  • ابن جلَّا | قصة قصيرة ...*حسان الجودي
  • ⏪⏬رفضت بعض خلايا الدماغ المشاركة في عملية التفكير التي همَّ بها ابن جلاّ .فقد ... اكمل القراءة
  • أطول مما يتخيل العمر | قصة فصيرة..!.. * عبده حقي
  • ⏪⏬فجأة وجد رأسه معلقا بحبل بين أغصان الشجرة وعيناه جاحظتان إلى السماء .كان جسده ... اكمل القراءة
  • مسافر في الليل | قصة قصيرة ...*على السيد محمد حزين
  • ⏪⏬ارتدى آخر قطار متجه إلي القاهرة , حشر نفسه وسط الكتل البشرية المعتركة الأجسام ... اكمل القراءة

    قراءات أدبية

  • قراءة لنص "ميلاد تحت الطاولة" ...* لـ حيدر غراس ...*عبير صفوت حيدر غراس
  • "الدارسة المعمقة والجزيلة للأديبة الكبيرة (عبير صفوت) لنص ميلاد تحت ... اكمل القراءة
  • الرواية التاريخية في الأدب الفلسطيني ...*جواد لؤي العقاد
  • رإن أفخم وأهم الرويات في الأدب العربي تلك التي تقدم لنا معلومات تاريخية موثوقة ... اكمل القراءة
  • الأهازيج الشعبية في رواية “ظلال القطمون” لإبراهيم السعافين
  • *د. مخلد شاكر تدور أحداث رواية “ظلال القطمون” حول الأدب الفلسطيني, وحول ... اكمل القراءة

    أدب عالمي

  • إعتذار .. مسرحية قصيرة : وودي آلان - Woody Allen: My Opology
  • ترجمة:د.إقبال محمدعلي*"من بين مشاهير الرجال الذين خلدهم التاريخ،كان "سقراط" هو ... اكمل القراءة
  • الأسطورة والتنوير ...* فريدريك دولان ..*ترجمة: د.رحيم محمد الساعدي
  • ⏪⏬الأسطورة هي بالفعل )تنوير( لأن الأسطورة والتنوير لديهما شيئا مشتركا هو الرغبة ... اكمل القراءة
  • أدب عالمي | الموت يَدُق الباب.. مسرحية لـ وودي آلان
  • ⏪بقلم: وودي آلان،1968⏪ترجمة: د.إقبال محمدعلي(تجري أحداث المسرحية في غرفة نوم ... اكمل القراءة

    كتاب للقراءة

  • صدر كتاب "الفُصحى والعامية والإبداع الشعبي" ...*د.مصطفى عطية جمعة
  •  ⏪⏬عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام بالقاهرة ؛ صدر كتاب « الفُصحى والعامية ... اكمل القراءة
  • رواية"أنا من الديار المُقدَّسة والغربة" للأديب المقدسي جميل السلحوت
  • *نمر القدومي:صدرت رواية الفتيات والفتيان “أنا من الديار المقدسة” للأديب المقدسي ... اكمل القراءة
  • صدور كتاب “أمريكا وجرائم استخدام أسلحة الدمار الشامل- الجزء الثاني”
  • * للباحث “حسين سرمك حسن”صدور كتاب “أمريكا وجرائم استخدام أسلحة الدمار الشامل- ... اكمل القراءة

    الأعلى مشاهدة

    دروب المبدعين

    Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...