⏪⏬
كان طابور البشر الذي يقف للحصول على المساعدات ، يمتد كقطار نهنهه الحنين إلى الغائبين عن الديار،
بجانب جدار لبناء مهجور طلب من سائقه الشخصي أن ينتظره ريثما يستلم مستحقاته من إعانات الجمعية الخيرية، ولم يدر أن هنالك عيونا فضولية بعثرها الفقر والتشرد وفحيح الليالي ،ترجمه بنظراتها
مكشرة .
*ناديا ابراهيم
كان طابور البشر الذي يقف للحصول على المساعدات ، يمتد كقطار نهنهه الحنين إلى الغائبين عن الديار،
بجانب جدار لبناء مهجور طلب من سائقه الشخصي أن ينتظره ريثما يستلم مستحقاته من إعانات الجمعية الخيرية، ولم يدر أن هنالك عيونا فضولية بعثرها الفقر والتشرد وفحيح الليالي ،ترجمه بنظراتها
مكشرة .
*ناديا ابراهيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق