⏪⏬
مَحْبُوبَتْي
أَجِيبِينِي بِرَبِّكَ
هَلْ أَنَا ذَاكَ الْمَلِكُ
الَّذِي لَهُ فِي جَمُوحِكَ
تَرْضِخِينَ
أَمِ اُنْتُ لِي مَنْ تَمْلِكِينَ
وَأَنَا لَكَ الْمُسْتَكِينُ
أَتَذَكَّرُ مِنْ بِضْعَ سِنَّيْنِ
بِأَنَّنِي مَنِ احييت
هَذَا الْقَلْبِ الْحَزِينِ
مِنْ مَوَاتٍ
كَانَ فِيهِ مُسْتَقِرِّ مَكِينِ
وَدَاوَيْتُ جَرَّاحَا مَا كَانَتْ
إِلَّا بِحُبِّيٍّ لِتَلْتَئِمُ وَتُسْعِدِينَ
أَنَا الَّذِي مَنِ اُجْلُكَ
خَاضَ الْمُعَارِكُ
وَأَنْتَ وَحْدُكَ تَرْبَحِين
وَمِنْ أَجَلِكَ
بَنَيْتُ بأشعارى الممالكَ
فَتَرَبَّعَتْ عَلَى عَرْشِ قَلْبِى
وَمِنْ عَلَيْهِ تَحْكُمِينَ
أَوََتُشْعِرِينَ
بِالْحُرِّ عَنْدَمًا يُصْبِحُ
فِىَّ قَلْبَكَ سَجِينُ
وَبِإِرَادَتِهِ
يُهْدِي إِلَيْكَ مَا تَبْقَى
مِنَ السِّنَّيْنِ
إِنْ شَعَّرْتِ فَتَيَقَّنِي
أَنِي سَعِيدُ وَاُحْبُكِ
وَإِنْ كُنْتِ بِعِشْقِيٍّ
لَا تَشْعُرِينَ
وَلَكِنِيّ مَعَ السَّعَادَةِ
يُلَازِمُنِي شُعُورُ حَزِينُ
أَخَافَ الْفَقْدُ مَحْبُوبَتْي
وَذَاكَ هُوَ هَاجِسِيُّ اللَّعِينِ
فَأَسْأَلُكَ بِرَبِّكَ
أَمِنْ بَعْدَ حُبِّيُّ سَتُكَفِّرِينَ
أَمِنْ بَعْدَهُ بِأَىِّ رَجُلٌ
فِىَّ الازمان سَتُؤَمِّنِينَ
مِنْ ذَا الَّذِى مِنْ عِشْقِهِ
مُثْلَى أَنَا تَرْتَوِيَنَّ
فَهَلْ بحبَىِ إِلَى الْآبِدِ
تَسْتَمْسِكِينَ
*تامر ابوطالب
مَحْبُوبَتْي
أَجِيبِينِي بِرَبِّكَ
هَلْ أَنَا ذَاكَ الْمَلِكُ
الَّذِي لَهُ فِي جَمُوحِكَ
تَرْضِخِينَ
أَمِ اُنْتُ لِي مَنْ تَمْلِكِينَ
وَأَنَا لَكَ الْمُسْتَكِينُ
أَتَذَكَّرُ مِنْ بِضْعَ سِنَّيْنِ
بِأَنَّنِي مَنِ احييت
هَذَا الْقَلْبِ الْحَزِينِ
مِنْ مَوَاتٍ
كَانَ فِيهِ مُسْتَقِرِّ مَكِينِ
وَدَاوَيْتُ جَرَّاحَا مَا كَانَتْ
إِلَّا بِحُبِّيٍّ لِتَلْتَئِمُ وَتُسْعِدِينَ
أَنَا الَّذِي مَنِ اُجْلُكَ
خَاضَ الْمُعَارِكُ
وَأَنْتَ وَحْدُكَ تَرْبَحِين
وَمِنْ أَجَلِكَ
بَنَيْتُ بأشعارى الممالكَ
فَتَرَبَّعَتْ عَلَى عَرْشِ قَلْبِى
وَمِنْ عَلَيْهِ تَحْكُمِينَ
أَوََتُشْعِرِينَ
بِالْحُرِّ عَنْدَمًا يُصْبِحُ
فِىَّ قَلْبَكَ سَجِينُ
وَبِإِرَادَتِهِ
يُهْدِي إِلَيْكَ مَا تَبْقَى
مِنَ السِّنَّيْنِ
إِنْ شَعَّرْتِ فَتَيَقَّنِي
أَنِي سَعِيدُ وَاُحْبُكِ
وَإِنْ كُنْتِ بِعِشْقِيٍّ
لَا تَشْعُرِينَ
وَلَكِنِيّ مَعَ السَّعَادَةِ
يُلَازِمُنِي شُعُورُ حَزِينُ
أَخَافَ الْفَقْدُ مَحْبُوبَتْي
وَذَاكَ هُوَ هَاجِسِيُّ اللَّعِينِ
فَأَسْأَلُكَ بِرَبِّكَ
أَمِنْ بَعْدَ حُبِّيُّ سَتُكَفِّرِينَ
أَمِنْ بَعْدَهُ بِأَىِّ رَجُلٌ
فِىَّ الازمان سَتُؤَمِّنِينَ
مِنْ ذَا الَّذِى مِنْ عِشْقِهِ
مُثْلَى أَنَا تَرْتَوِيَنَّ
فَهَلْ بحبَىِ إِلَى الْآبِدِ
تَسْتَمْسِكِينَ
*تامر ابوطالب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق