⏪إلىٰ تاء التأنيث الثائرة :
عشقتُكِ في الدقيقةِ ألفَ عامِ
فكيفَ ركعْتِ للزمنِ الحرامِ !؟!؟!؟
وكيفَ شربتِ من دمعٍ شحيحٍ
وعيني ثورةُ الدمعِ السجامِ !؟!؟!؟
ولكنَّ الطباعَ طباعُ أُنثَىٰ
لذلك لا أرىٰ غَيْرَ الخصامِ ...
وقد أُخفي لها فخّيْ ظلاماً
فتَقنُصُني بفخٍّ كالظلامِ !!!
كؤودٌ طبعُها عَسِرٌ هواها
قَتولٌ سهمُها من غيرِ رامِ
أُعاتبُها علىٰ خطأٍ جسيمٍ
فتدفَعُهُ بأخطائي الجسامِ ...
وأمدحُها بصادمةِ القوافي
فتهجونيْ بقافيةِ الصدامِ ...
غيابُكِ يا أُمَيْمَةُ قد تمادىٰ
وأفْرطَ في الملامةِ والملامِ
فهلَا جئْتِني ثدياً تقيّاً
فثغري قد تزَنْدقَ في الفطامِ ...
* يونس عيسىٰ منصور
عشقتُكِ في الدقيقةِ ألفَ عامِ
فكيفَ ركعْتِ للزمنِ الحرامِ !؟!؟!؟
وكيفَ شربتِ من دمعٍ شحيحٍ
وعيني ثورةُ الدمعِ السجامِ !؟!؟!؟
ولكنَّ الطباعَ طباعُ أُنثَىٰ
لذلك لا أرىٰ غَيْرَ الخصامِ ...
وقد أُخفي لها فخّيْ ظلاماً
فتَقنُصُني بفخٍّ كالظلامِ !!!
كؤودٌ طبعُها عَسِرٌ هواها
قَتولٌ سهمُها من غيرِ رامِ
أُعاتبُها علىٰ خطأٍ جسيمٍ
فتدفَعُهُ بأخطائي الجسامِ ...
وأمدحُها بصادمةِ القوافي
فتهجونيْ بقافيةِ الصدامِ ...
غيابُكِ يا أُمَيْمَةُ قد تمادىٰ
وأفْرطَ في الملامةِ والملامِ
فهلَا جئْتِني ثدياً تقيّاً
فثغري قد تزَنْدقَ في الفطامِ ...
* يونس عيسىٰ منصور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق