⏬⏪ يَوْمًا مَا سنتلاقي
يَا أَنْت
وَأَسْأَلُك بِاَللَّه ؟ ؟ ؟ ؟
كَيْف عَلَيْك هَنَت ؟ ؟ ؟ ؟
واذكرك بقصائد
(حبك لَهَا . . . . )
نَعَمْ لَا تَظُنّ أَنّي
لَهَا مَا قَرَأْت ! ! ! ! !
وَلَكِن اشعارك فِي حِبِّي . .
كَانَتْ حَقًّا أَجْمَل
مَا كَتَبْت . . . .
ساسمع عِتَابَك
بِكُلّ هُدُوّ
وَأَقُول لَكَ هَلْ انْتَهَيْت . ؟ ؟ ؟ ؟
إِعْذَارِك . . . . .
لَا مَعْنِيٌّ لَهَا
قُلِي ؟ ؟ ؟ لِمَا أَنَا لِمَنْ حَوْلِي
ماسمعت . . ! ! ! !
نَعَم عشقتك
وَكَان عذالي . . . يصَورك لِي
وَأَنَا لَهُمْ مَا نَظَرْت . . . . .
سَنَجْلِس ونلقي السَّلَام . . . .
واشواقك تشتاقني . .
وَأَنَا لَهَا مَا اشْتُقَّتْ . . . .
سنلتقي . .
. وبفكرك شَيْئًا مَا . .
وَأَنَا بِك أَصْلًا مَا
فَكَّرْت . . . .
ساصمت كَمَا عهدتني
وَلَكِن بِنَظَرَات ازْدِرَاءٌ
كَثِيرًا اتا تَكَلَّمْت . . .
ستقول لِي تَعَالَي . . . .
نَرْجِع كَمَا قَبْلَ . . . .
وعزائي . . . . إِنَّك رَجَعَت لِي . . . .
وَأَنَا لَك مَا رَجَعَت . .
ستسالني . . . . . . . .
لِمَاذَا إذْن أَتَيْت هُنَا . . . .
سَأَقُول لِكَي أَرَاك هَكَذَا
لِأَجْلِ ذَلِكَ أَنَّا أَتَيْت
أَنَا الْآنَ . . . . لَا أَذْكُرُك . . .
وَلَا تَخْطُر عَلَى البَالِ . . .
أَنَا الْآنَ . . .
لَا أُحِبُّك . . .
. وَلَا حَتَّى كُرِهَتْ . . . .
يَوْمًا . . . .
سَيَحْصُل كُلُّ هَذَا . . . . .
كَمَا خططت وتخيلت
*رَنا عَبْدِ اللَّهِ
يَا أَنْت
وَأَسْأَلُك بِاَللَّه ؟ ؟ ؟ ؟
كَيْف عَلَيْك هَنَت ؟ ؟ ؟ ؟
واذكرك بقصائد
(حبك لَهَا . . . . )
نَعَمْ لَا تَظُنّ أَنّي
لَهَا مَا قَرَأْت ! ! ! ! !
وَلَكِن اشعارك فِي حِبِّي . .
كَانَتْ حَقًّا أَجْمَل
مَا كَتَبْت . . . .
ساسمع عِتَابَك
بِكُلّ هُدُوّ
وَأَقُول لَكَ هَلْ انْتَهَيْت . ؟ ؟ ؟ ؟
إِعْذَارِك . . . . .
لَا مَعْنِيٌّ لَهَا
قُلِي ؟ ؟ ؟ لِمَا أَنَا لِمَنْ حَوْلِي
ماسمعت . . ! ! ! !
نَعَم عشقتك
وَكَان عذالي . . . يصَورك لِي
وَأَنَا لَهُمْ مَا نَظَرْت . . . . .
سَنَجْلِس ونلقي السَّلَام . . . .
واشواقك تشتاقني . .
وَأَنَا لَهَا مَا اشْتُقَّتْ . . . .
سنلتقي . .
. وبفكرك شَيْئًا مَا . .
وَأَنَا بِك أَصْلًا مَا
فَكَّرْت . . . .
ساصمت كَمَا عهدتني
وَلَكِن بِنَظَرَات ازْدِرَاءٌ
كَثِيرًا اتا تَكَلَّمْت . . .
ستقول لِي تَعَالَي . . . .
نَرْجِع كَمَا قَبْلَ . . . .
وعزائي . . . . إِنَّك رَجَعَت لِي . . . .
وَأَنَا لَك مَا رَجَعَت . .
ستسالني . . . . . . . .
لِمَاذَا إذْن أَتَيْت هُنَا . . . .
سَأَقُول لِكَي أَرَاك هَكَذَا
لِأَجْلِ ذَلِكَ أَنَّا أَتَيْت
أَنَا الْآنَ . . . . لَا أَذْكُرُك . . .
وَلَا تَخْطُر عَلَى البَالِ . . .
أَنَا الْآنَ . . .
لَا أُحِبُّك . . .
. وَلَا حَتَّى كُرِهَتْ . . . .
يَوْمًا . . . .
سَيَحْصُل كُلُّ هَذَا . . . . .
كَمَا خططت وتخيلت
*رَنا عَبْدِ اللَّهِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق