كنت أحل رموزك البربرية ....أحاول تكذيب كل قراءاتي المتعبة لأبجديتك المفعمة بالقسوة ....برغبة اغتصاب الفرح قبل أن يولد .....
كنت آخر فرس في سباق حياتي ......
راهنت عليك رغم كل احتمالات الفشل ......
قالت تلك الشمطاء من يركل مرة سيركل كل مرة .....من ينزع منك اللجام ويمضي .....يمضي ويتركك للسقوط في خضم العجز والوحدة .....سينزعه في كل الحلباااااااات .....
تشبثت بكل أصابعك الباردة التي كانت تفلت يدي ....بضعفي كنت أقاوم ذاك الخوف
القابع في قعر فنجاني .....تحت وسادتي .....خلف كل خطوة أخطوها ......وكنت أعبر نحوك فوق حد السكين .....أزحف فوق الشوك .....يعبر الألم دورتي الدموية ببرود .......
أموت .....أفقد الرغبة بكل شئ .....صار الخوف كل فصولي .....الالم كل زادي .....حر جفاك يزداد استعارا ......وأقاوم حر الجليد .....
في إحدى فصول الحكاية .....حكاية القتل الذي أدمنته أعلنت انسحابك .....أتيت لي ببعض من دم الذئب وألقيت حبنا في غياهب الجب ......
نبوءة عراف .....صوتك يولول كامراة ثكلى ....تسقط ملامح وجهي ....تسقط أسناني ....لساني يتجمد أبتلع غصتي وأغادر ......
ألملم بعضا من بعضي .....
أعبر بحر الشوك ألف ألف حوت ........مليار عاصفة وأنت هناك ......هناك في حضن المحارة ......
أبشع سقوط سقوط رجل من عين امراة .....تسقط الدول وتنهض.....يكبو الجواد ويتقدم .....
الا سقوطك من عيني......أحمق حين راهنت على صبري ......ماتت روحي ولم يعد يؤلم جسدي مايمكن أن تحمله فصولك الباردة ......
غادر ....غادرني ......تعبت من ممارسات الخوف ......الانتظار .....تعبت حد الهذياااااااان
هذياااااااان
*روعة محمد وليد عبارة
سورية
كنت آخر فرس في سباق حياتي ......
راهنت عليك رغم كل احتمالات الفشل ......
قالت تلك الشمطاء من يركل مرة سيركل كل مرة .....من ينزع منك اللجام ويمضي .....يمضي ويتركك للسقوط في خضم العجز والوحدة .....سينزعه في كل الحلباااااااات .....
تشبثت بكل أصابعك الباردة التي كانت تفلت يدي ....بضعفي كنت أقاوم ذاك الخوف
القابع في قعر فنجاني .....تحت وسادتي .....خلف كل خطوة أخطوها ......وكنت أعبر نحوك فوق حد السكين .....أزحف فوق الشوك .....يعبر الألم دورتي الدموية ببرود .......
أموت .....أفقد الرغبة بكل شئ .....صار الخوف كل فصولي .....الالم كل زادي .....حر جفاك يزداد استعارا ......وأقاوم حر الجليد .....
في إحدى فصول الحكاية .....حكاية القتل الذي أدمنته أعلنت انسحابك .....أتيت لي ببعض من دم الذئب وألقيت حبنا في غياهب الجب ......
نبوءة عراف .....صوتك يولول كامراة ثكلى ....تسقط ملامح وجهي ....تسقط أسناني ....لساني يتجمد أبتلع غصتي وأغادر ......
ألملم بعضا من بعضي .....
أعبر بحر الشوك ألف ألف حوت ........مليار عاصفة وأنت هناك ......هناك في حضن المحارة ......
أبشع سقوط سقوط رجل من عين امراة .....تسقط الدول وتنهض.....يكبو الجواد ويتقدم .....
الا سقوطك من عيني......أحمق حين راهنت على صبري ......ماتت روحي ولم يعد يؤلم جسدي مايمكن أن تحمله فصولك الباردة ......
غادر ....غادرني ......تعبت من ممارسات الخوف ......الانتظار .....تعبت حد الهذياااااااان
هذياااااااان
*روعة محمد وليد عبارة
سورية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق