صدر للكاتب والشاعر احمد إبراهيم الدسوقى .. ديوانين شعريين جديدين عن دار حكاية للنشر ..
الديوان الأول هو خرافات هادفة .. وتحتوى قصائده على رؤية تخيلية لمجرات الكون وسكانها .. بعد ترليارات السنين فهم مزيج بين الهلام والنصف اليين .. وذوات اللحم والعظام والمخلوقات المفكرة العاقلة والبدائية المستعبدة .. ويدور بينهم صراعات على الوجود والسلطة والسياسة والدين .. فى اطار ادبى غرائبى فنتازى ساخر .. مصطلحاته حادة المعانى والرموز يدور فى حيز اللامعقول
والديوان الثانى هو قصيدة شرق أوسطية .. والديوان هو رحلة ابحار فى تاريخ الشرق الاوسط
الجغرافى والسياسى والدينى عبر العصور مرورا بازمان الانبياء واخفاقات البشر فى تقبل فكرة الايمان ثم العصور الوسطى بما فيها من علاء سياسى ودنو فكرى لبعض الدول وياتى عالمنا المعاصر بحروبه وتقدمه العلمى واخفاقاته وصراعاته فى المنطقة المشبهة ببرميل بارود بظهور كيانات وحديثة وذوى دول كانت ابدة وصدامات من نوع جديد ومفاهيم ايديولوجية مخيفة تودى بالشرق الاوسط لحافة الهاوية وهى حالة اللاسلم واللاحرب تنتهى بصخب ابواق الميديا العالمية ولان الشرق الاوسط هو قلب العالم ينتهى الديوان بنداء للعالم جميعا قاطبة الا تكون النهاية المؤسفة صدام الجميع مع الجميع حتى لا تاتى الساعة المستحيلة وتذوى الانسانية بحماقات سياسية.
الديوان الأول هو خرافات هادفة .. وتحتوى قصائده على رؤية تخيلية لمجرات الكون وسكانها .. بعد ترليارات السنين فهم مزيج بين الهلام والنصف اليين .. وذوات اللحم والعظام والمخلوقات المفكرة العاقلة والبدائية المستعبدة .. ويدور بينهم صراعات على الوجود والسلطة والسياسة والدين .. فى اطار ادبى غرائبى فنتازى ساخر .. مصطلحاته حادة المعانى والرموز يدور فى حيز اللامعقول
والديوان الثانى هو قصيدة شرق أوسطية .. والديوان هو رحلة ابحار فى تاريخ الشرق الاوسط
الجغرافى والسياسى والدينى عبر العصور مرورا بازمان الانبياء واخفاقات البشر فى تقبل فكرة الايمان ثم العصور الوسطى بما فيها من علاء سياسى ودنو فكرى لبعض الدول وياتى عالمنا المعاصر بحروبه وتقدمه العلمى واخفاقاته وصراعاته فى المنطقة المشبهة ببرميل بارود بظهور كيانات وحديثة وذوى دول كانت ابدة وصدامات من نوع جديد ومفاهيم ايديولوجية مخيفة تودى بالشرق الاوسط لحافة الهاوية وهى حالة اللاسلم واللاحرب تنتهى بصخب ابواق الميديا العالمية ولان الشرق الاوسط هو قلب العالم ينتهى الديوان بنداء للعالم جميعا قاطبة الا تكون النهاية المؤسفة صدام الجميع مع الجميع حتى لا تاتى الساعة المستحيلة وتذوى الانسانية بحماقات سياسية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق