أتلمّسُ صَوتاً داخل الحُنجرة
وخوفاً مِن فيض يكسر
الضلوع المُغلقة
ويطيحُ بوهم السكون
يُطفقُ فجر كسول بالنهوض
نسمات عليلة تحملُ أريجَ القلق
وتتغلغل شرايين كون يقبع
بذهول
أَتركُ كلّ شيء جانباً
أنسى السقف
والجدران
والقيود
أكتم ثغر الحواس
وأجلسُ بلا حركة
محاولة الصمت قدر
المستطاع
أتلمس روح الكون
بالكاد أتنفسُ بينَ يديه
أبحرُ بعوالم دونَ أنْ يدري
فقط لو ينزل الأدراج
مُعترفاً
بالهزيمة
يحاول أنْ يجدني
على رصيف ضبابي
يدرك نعمة الله حين يمنّ
بوصل خفيّ لحظة السَحَر
وخوفاً مِن فيض يكسر
الضلوع المُغلقة
ويطيحُ بوهم السكون
يُطفقُ فجر كسول بالنهوض
نسمات عليلة تحملُ أريجَ القلق
وتتغلغل شرايين كون يقبع
بذهول
أَتركُ كلّ شيء جانباً
أنسى السقف
والجدران
والقيود
أكتم ثغر الحواس
وأجلسُ بلا حركة
محاولة الصمت قدر
المستطاع
أتلمس روح الكون
بالكاد أتنفسُ بينَ يديه
أبحرُ بعوالم دونَ أنْ يدري
فقط لو ينزل الأدراج
مُعترفاً
بالهزيمة
يحاول أنْ يجدني
على رصيف ضبابي
يدرك نعمة الله حين يمنّ
بوصل خفيّ لحظة السَحَر
*هُدى محمد وجيه الجلاّب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق