امرأةُ من قمر الوقتِ
ترمي معاطفَ الغيم نحوي
تمتدُّ في رقص المرايا
كعري رمل البحر صباحا
أغلقتُ عبوري فيكِ
أسرجتُ لكِ ماشئت ِ من الريحِ
وقلتُ:أنتِ حريق القلب في صمت النارِوهذا الصراخُ ماعادَ يتركني
يعيدني إلى سراب الذهولِ
يا أيتها العابرةُ في كلِّ دوائري
سألتمعُ في خراب هذا العتمِ
حين تنكسرُ الروحُ على مقابرها
وصفير الريح يعلن مسار الدرب هنا
لاوقت لرأسٍ ينحني
كي ينجو؟
فأنا يرتادني شغفي فيكِ
فخذي جداري القديم نحوكِ
مدي سلالمَ الاشياء كي نرتفعَ
قليلا
فأنا المتكّونُ فيكِ كحزن أمي
أقطفُ من رصيف الورد
قمراً للعشقِ
أنادي في رجع الصدى
أغنيتي
وكلّ امكنتي تنامُ معي
تسابقني على حلم سكنَ ضلعي الإخير
وارتجَّ في غناء عصفورٍ جميلْ.
ترمي معاطفَ الغيم نحوي
تمتدُّ في رقص المرايا
كعري رمل البحر صباحا
أغلقتُ عبوري فيكِ
أسرجتُ لكِ ماشئت ِ من الريحِ
وقلتُ:أنتِ حريق القلب في صمت النارِوهذا الصراخُ ماعادَ يتركني
يعيدني إلى سراب الذهولِ
يا أيتها العابرةُ في كلِّ دوائري
سألتمعُ في خراب هذا العتمِ
حين تنكسرُ الروحُ على مقابرها
وصفير الريح يعلن مسار الدرب هنا
لاوقت لرأسٍ ينحني
كي ينجو؟
فأنا يرتادني شغفي فيكِ
فخذي جداري القديم نحوكِ
مدي سلالمَ الاشياء كي نرتفعَ
قليلا
فأنا المتكّونُ فيكِ كحزن أمي
أقطفُ من رصيف الورد
قمراً للعشقِ
أنادي في رجع الصدى
أغنيتي
وكلّ امكنتي تنامُ معي
تسابقني على حلم سكنَ ضلعي الإخير
وارتجَّ في غناء عصفورٍ جميلْ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق