(شُموخ)
دويٌّ هائلٌ
الجميعُ على الأرضِ
شامخةٌ هذه الياسمينة
...
(لا مُبالاة)
رَصاصٌ بعيدٌ
اليمامةُ تحتمي بشُرفتي
الياسمينُ لا يُبالي
...
(رحيل)
دونَ عويلٍ أو جنازٍ
تودِّعُ أزهارَها المتساقطةَ
ياسمينتي
...
(أحراش)
عليكَ أنْ
تدَعَها تمُرُّ بهدوء
أفعى هذه الأحراش
...
(مُسعف)
خلفَ عربةِ الإسعافِ
يهرَعُ حاملا
حقيبةً مدرسية
...
(نُزوح)
التلميذةُ النازحةُ
تحاولُ ألّا يدخلَ الماءُ
ثقبَ حذائها
...
(ابتسامة)
رغمَ النزوحِ
والتهابِ الكبدِ، تلميذي
يُتقنُ ابتسامتَه
...
(فِرار)
بينَ ذراعيها
قفصٌ وطائر، الصغيرةُ
الهاربةُ من المعركة
...
(هجرة)
فوقَ كلِّ المُدنِ
التي لا أستطيعُ أن أزورَها
يُحلِّقُ الطيرُ المُهاجر
...
(إكليل)
حربٌ في المدينةِ
كلاهما يغمُرُهُ الوردُ
القاتلُ والقتيل
...
(ضباب)
ليس ضبابًا
مُثقلا جناحُهُ بغبارِ المعاركِ
يُحلِّقُ السنونو
...
(قوس قزح)
قليلٌ من المطرِ
فوقَ المدينةِ المُدَمَّرةِ
ها هو قوسُ قزح
...
(عشق)
رغمَ الحربِ،
في الشارعِ الخلفيِّ
ثمَّةَ عاشقان
...
(جديلة)
خِلسةً تُرخِي جديلتَها
الصغيرةُ الكارهةُ
للحِصار
...
(ملاجئ)
عواصفُ بَحريّة
هل تملكُ الأسماكُ
ممراتٍ آمِنَة
دويٌّ هائلٌ
الجميعُ على الأرضِ
شامخةٌ هذه الياسمينة
...
(لا مُبالاة)
رَصاصٌ بعيدٌ
اليمامةُ تحتمي بشُرفتي
الياسمينُ لا يُبالي
...
(رحيل)
دونَ عويلٍ أو جنازٍ
تودِّعُ أزهارَها المتساقطةَ
ياسمينتي
...
(أحراش)
عليكَ أنْ
تدَعَها تمُرُّ بهدوء
أفعى هذه الأحراش
...
(مُسعف)
خلفَ عربةِ الإسعافِ
يهرَعُ حاملا
حقيبةً مدرسية
...
(نُزوح)
التلميذةُ النازحةُ
تحاولُ ألّا يدخلَ الماءُ
ثقبَ حذائها
...
(ابتسامة)
رغمَ النزوحِ
والتهابِ الكبدِ، تلميذي
يُتقنُ ابتسامتَه
...
(فِرار)
بينَ ذراعيها
قفصٌ وطائر، الصغيرةُ
الهاربةُ من المعركة
...
(هجرة)
فوقَ كلِّ المُدنِ
التي لا أستطيعُ أن أزورَها
يُحلِّقُ الطيرُ المُهاجر
...
(إكليل)
حربٌ في المدينةِ
كلاهما يغمُرُهُ الوردُ
القاتلُ والقتيل
...
(ضباب)
ليس ضبابًا
مُثقلا جناحُهُ بغبارِ المعاركِ
يُحلِّقُ السنونو
...
(قوس قزح)
قليلٌ من المطرِ
فوقَ المدينةِ المُدَمَّرةِ
ها هو قوسُ قزح
...
(عشق)
رغمَ الحربِ،
في الشارعِ الخلفيِّ
ثمَّةَ عاشقان
...
(جديلة)
خِلسةً تُرخِي جديلتَها
الصغيرةُ الكارهةُ
للحِصار
...
(ملاجئ)
عواصفُ بَحريّة
هل تملكُ الأسماكُ
ممراتٍ آمِنَة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق