لكأنني في قارورةِ ماءٍ هُجّرَ ماؤها وقضيبٌ من الزّانِ يضغطني إلى أسفل يهشّمُ ما تبقى من صلابةِ أضلاعٍ نجت من هشاشةِ العمر........
لكأنني في أعلى قمّةِ جبلٍ والريحُ تدفعني بقوّة فأحتمي بصخرةٍ فتيّةٍ سمراء فتقتلعها الرياحُ وأتدحرجُ معها إلى أسفل حيثُ وادي الذئاب....
لكأنني في غارٍ أُحشرُ في عمقٍ حيثُ لا نورَ ولا عناكبَ ولا
حمام ولا صديق يردّدُ :لا تحزن إنّ الله معنا.......
لكأنني في مدينة يوتوبيا حيثُ الجميعُ يتّجه إليّ بأنيابٍ مرعبة ومخالبَ جارحة وعيونٍ قاتلة فيبدون كحمرٍ مستنفرة فرّت من قسورة.......
لكأنني مليون لكأنني.........وتزيد..!!
لكأنني في أعلى قمّةِ جبلٍ والريحُ تدفعني بقوّة فأحتمي بصخرةٍ فتيّةٍ سمراء فتقتلعها الرياحُ وأتدحرجُ معها إلى أسفل حيثُ وادي الذئاب....
لكأنني في غارٍ أُحشرُ في عمقٍ حيثُ لا نورَ ولا عناكبَ ولا
حمام ولا صديق يردّدُ :لا تحزن إنّ الله معنا.......
لكأنني في مدينة يوتوبيا حيثُ الجميعُ يتّجه إليّ بأنيابٍ مرعبة ومخالبَ جارحة وعيونٍ قاتلة فيبدون كحمرٍ مستنفرة فرّت من قسورة.......
لكأنني مليون لكأنني.........وتزيد..!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق