وجفاكَ يدفعُ في بحارٍ.... قاربي
وأقولُ رفقاً يا حبيبُ ......فإنني
أرسلتُ نحوَك ذلّتي.... وخرائبي
وتوقفتْ مابيننا ......لغةُ الهوى
واسْتبدلتْ بأزيزِ حرفٍ.... غاضبِ
كنتَ المقرّبَ من فؤادي ..حيثما
كنّا وكنتَ لديّ أغلى...... صاحبِ
عذراً وليتَ تفيدُ معذرةً.... هنا
واقلبيَ المكلومُ. . ليسَ بعاتبِ
من يحذرِ الأشواقَ يغلبْ ....كلّما
ينأى كحالةِ راغب ٍ .... و مُجانبِ
أقسمتُ أنّي ما أتيتُك .......مرّة
إلا وقلبي في احتراقِ .. مراكبي
وشككتُ أنّك تستلذُ ....بشقوتي
مابين عقلي وانهيارِ .....مذاهبي
وعجبتُ من قدَرٍ يحوّل... . دربنا
رغم الحضورِ إلى ضميرِ . الغائبِ
لينا
وأقولُ رفقاً يا حبيبُ ......فإنني
أرسلتُ نحوَك ذلّتي.... وخرائبي
وتوقفتْ مابيننا ......لغةُ الهوى
واسْتبدلتْ بأزيزِ حرفٍ.... غاضبِ
كنتَ المقرّبَ من فؤادي ..حيثما
كنّا وكنتَ لديّ أغلى...... صاحبِ
عذراً وليتَ تفيدُ معذرةً.... هنا
واقلبيَ المكلومُ. . ليسَ بعاتبِ
من يحذرِ الأشواقَ يغلبْ ....كلّما
ينأى كحالةِ راغب ٍ .... و مُجانبِ
أقسمتُ أنّي ما أتيتُك .......مرّة
إلا وقلبي في احتراقِ .. مراكبي
وشككتُ أنّك تستلذُ ....بشقوتي
مابين عقلي وانهيارِ .....مذاهبي
وعجبتُ من قدَرٍ يحوّل... . دربنا
رغم الحضورِ إلى ضميرِ . الغائبِ
لينا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق