أغدو وحُبُّكِ ينطقُ الأهوالا..
وعلى ذواكرِ هاتفي ما زالا..
مازال يسألُ عن بوادر نعمةٍ
في الشَّجوِ أهدت للربيعِ جمالا
طعمُ الوقوعِ على المسامعِ، بوحُهُ
لثْمٌ لخمرِ الكأسِ لمَّا انْثالا
فالرُّوح ترقصُ من تواشجِ نغمةٍ
والقلبُ يهذي للرنيمِ خَبالا..!
نغمُ الكمانِ على شِفاهكِ ،كمْ جرى
كمْ مثلُه صوتُ الرَّبابِ تعالى
فأَرانِيَ الثَّغْرَ الخميلَ بجنَّةٍ
وأرانيَ النورينِ فيما احتالا
وأراني الأفقَ الجميلَ قصائداً
وأرانيَ الفجرَ الجليَّ خيالا
ومكثتُ عمراً في التُّرابِ مكبَّلاً
حتَّى تَعشَّقَ صوتُكِ الأوصالا
صوتٌ،إذا لاقتْ خطا رنَّاتِهِ
أذُناً ،ستغزِلُ للجمالِ كمالا...!
وعلى ذواكرِ هاتفي ما زالا..
مازال يسألُ عن بوادر نعمةٍ
في الشَّجوِ أهدت للربيعِ جمالا
طعمُ الوقوعِ على المسامعِ، بوحُهُ
لثْمٌ لخمرِ الكأسِ لمَّا انْثالا
فالرُّوح ترقصُ من تواشجِ نغمةٍ
والقلبُ يهذي للرنيمِ خَبالا..!
نغمُ الكمانِ على شِفاهكِ ،كمْ جرى
كمْ مثلُه صوتُ الرَّبابِ تعالى
فأَرانِيَ الثَّغْرَ الخميلَ بجنَّةٍ
وأرانيَ النورينِ فيما احتالا
وأراني الأفقَ الجميلَ قصائداً
وأرانيَ الفجرَ الجليَّ خيالا
ومكثتُ عمراً في التُّرابِ مكبَّلاً
حتَّى تَعشَّقَ صوتُكِ الأوصالا
صوتٌ،إذا لاقتْ خطا رنَّاتِهِ
أذُناً ،ستغزِلُ للجمالِ كمالا...!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق