أميطي لثامَك أو فارحلي
ولا تعذليني ولا تفعلي
فكم في هواكِ شقيتُ بليلٍ
طويلٍ وشوقيَ كالمرجلِ
على باب فجرٍ أنختُ هموما
وصلت إليك بقلب خلي
أصارعُ فيك أنايَ وقلبي
وأُهزمُ فيك ولم تحفلي
بليتُ بعشقِك حدّ انفجارٍ
ولمْ تمنعيني ولم تُقبلي
رخصتُ رؤايَ فداءَك كيما
يقالَ بخلتُ ولم أبخلِ
ودونك وجهي بغير عيونٍ
هوايَ كفيفٌ ولا أفقَ لي
دعيني وكوني انبعاثَ جنونٍ
وإما أجبْتك لا تسألي
سئمتكِ كلّ انتظارٍ لأنّي
وصلتُ إلى بابك المُقفلِ
لينا
ولا تعذليني ولا تفعلي
فكم في هواكِ شقيتُ بليلٍ
طويلٍ وشوقيَ كالمرجلِ
على باب فجرٍ أنختُ هموما
وصلت إليك بقلب خلي
أصارعُ فيك أنايَ وقلبي
وأُهزمُ فيك ولم تحفلي
بليتُ بعشقِك حدّ انفجارٍ
ولمْ تمنعيني ولم تُقبلي
رخصتُ رؤايَ فداءَك كيما
يقالَ بخلتُ ولم أبخلِ
ودونك وجهي بغير عيونٍ
هوايَ كفيفٌ ولا أفقَ لي
دعيني وكوني انبعاثَ جنونٍ
وإما أجبْتك لا تسألي
سئمتكِ كلّ انتظارٍ لأنّي
وصلتُ إلى بابك المُقفلِ
لينا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق