هنا يتسابق الزيتونُ
واللّبلابُ مَن مِنَّا
سينمو جذرُه اكثر
هنا الليمون لايُقهَر
هنا
خبَّأتُهُ حَجَراً وراء عروسةِ السّكَّر
فقَدتُّ جميعَ ذاكرتي
ولم انسَ
معالِمَ وجهِهِ الأقصى
ولن انسى على الأسلاكِ زنبقةٌ
تحدَّتْ فِطرَةَ الوردِ
لِتُعرِبَ عن تمسّكها بكلّ الحُبّ بالأرضِ
تَنُزُّ ثقوبُ خيمتِنا وعوداً لؤلؤاً مطرا
ونحكي جُلَّ ليلتِنا عن الجيش الذي عبَرا
تضيقُ بنا ممرّاتٌ وتتَّسعُ
فضاءاتٌ كما يتمدَّد الوجَعُ
وفي زنزانةٍ للريحِ يؤتي أُكله الطّمعُ
ويَرقُبُ ليلَنا السّجّانُ
تُرهِبُهُ أغانينا فيستمِعُ
نُردّدُها ونرتفِعُ
سنرجِعُ يا تراب القدسِ
فاكتب اسمَ من رجِعوا
واللّبلابُ مَن مِنَّا
سينمو جذرُه اكثر
هنا الليمون لايُقهَر
هنا
خبَّأتُهُ حَجَراً وراء عروسةِ السّكَّر
فقَدتُّ جميعَ ذاكرتي
ولم انسَ
معالِمَ وجهِهِ الأقصى
ولن انسى على الأسلاكِ زنبقةٌ
تحدَّتْ فِطرَةَ الوردِ
لِتُعرِبَ عن تمسّكها بكلّ الحُبّ بالأرضِ
تَنُزُّ ثقوبُ خيمتِنا وعوداً لؤلؤاً مطرا
ونحكي جُلَّ ليلتِنا عن الجيش الذي عبَرا
تضيقُ بنا ممرّاتٌ وتتَّسعُ
فضاءاتٌ كما يتمدَّد الوجَعُ
وفي زنزانةٍ للريحِ يؤتي أُكله الطّمعُ
ويَرقُبُ ليلَنا السّجّانُ
تُرهِبُهُ أغانينا فيستمِعُ
نُردّدُها ونرتفِعُ
سنرجِعُ يا تراب القدسِ
فاكتب اسمَ من رجِعوا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق