1
فضاء....
لَا كِتابة يَعني الموت
وأستمرّ
رُغم صدمات
وألسنة لهب
وسياط
فضاء غريب عليهم
وهو بلسم لداء يستفحل
أتناسى هجمات الزمن
الذي لا يلتفت
أدّعي الجنون
وأسري
تارة أضحك بهستريا
ثمّ تعيدني لحظة
أبعدُ مُتعامية
مُصيبة أنْ أستيقظ
وسط ضباب
أعالجُ ثنايا وقت بليد
وتطحنني عقارب
كنتُ مُخطئة حينَ
ابتسمت ذات مرّة
لا زلتُ أحلمُ بِمشاهد
ونيران تأكل
ضلوع الهوى
وأسافرُ رغم اللظى
وكَمْ أرغب أنْ أبتعد
2
سربال
..
رويداً تصفرّ الحياة
هكذا أشعر
مع هامش يضيق
كلمات في حلقي
تتزاحمن مُتعرقات
وحدها لا تقطعني
لا تفتأ تبعد حشرجات
بأنامل آملة تمسحن
حنطة روح
وأهداباَ ذابلة
البارحة رجعت إلى الوراء
تأمّلتُ ذات العمر
رأيتني دون سربالها
عارية باردة يُكللني ندم
وتسحبني ترهات
تراءى لي الوقت باهتاً
والخطوات والمشاعر
مع أويقات تسترخي
على إيقاع يئن
قهقهت ساخطة
ناديت على وريقات
تحبو وسط مساحات
جامدة
خلعتُ يأسَ لحظات قاتمة
ونهضتُ كي أوقظَ النهار
قبلَ شروق الشمس الزاحفة
هُدى(محمد وجيه)الجلاّب
فضاء....
لَا كِتابة يَعني الموت
وأستمرّ
رُغم صدمات
وألسنة لهب
وسياط
فضاء غريب عليهم
وهو بلسم لداء يستفحل
أتناسى هجمات الزمن
الذي لا يلتفت
أدّعي الجنون
وأسري
تارة أضحك بهستريا
ثمّ تعيدني لحظة
أبعدُ مُتعامية
مُصيبة أنْ أستيقظ
وسط ضباب
أعالجُ ثنايا وقت بليد
وتطحنني عقارب
كنتُ مُخطئة حينَ
ابتسمت ذات مرّة
لا زلتُ أحلمُ بِمشاهد
ونيران تأكل
ضلوع الهوى
وأسافرُ رغم اللظى
وكَمْ أرغب أنْ أبتعد
2
سربال
..
رويداً تصفرّ الحياة
هكذا أشعر
مع هامش يضيق
كلمات في حلقي
تتزاحمن مُتعرقات
وحدها لا تقطعني
لا تفتأ تبعد حشرجات
بأنامل آملة تمسحن
حنطة روح
وأهداباَ ذابلة
البارحة رجعت إلى الوراء
تأمّلتُ ذات العمر
رأيتني دون سربالها
عارية باردة يُكللني ندم
وتسحبني ترهات
تراءى لي الوقت باهتاً
والخطوات والمشاعر
مع أويقات تسترخي
على إيقاع يئن
قهقهت ساخطة
ناديت على وريقات
تحبو وسط مساحات
جامدة
خلعتُ يأسَ لحظات قاتمة
ونهضتُ كي أوقظَ النهار
قبلَ شروق الشمس الزاحفة
هُدى(محمد وجيه)الجلاّب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق