"تَعِزٌ" قوافي الشعرِ لا تَتَـوقـفُ
تبكي معي هذي الحروفُ وتَذْرفُ
.
أبكـي أسـاكِ وأحرفي مكلومة
والحرف من هول المصائب يَنْزفُ
.
القصفُ فيك وفي فؤادي ناره
بي من جراحِكِ غصةٌ لا تُوصَفُ
.
تعزٌ ويا وجع الحروفِ إلى متى
ريحُ التشظي في ربوعِكِ تَعْصِفُ
.
وإلى متى هذي الدماءُ إلى متى
دمع الثكالى فوق خدك يَنْطفُ ؟
.
لكـأن حزنَكِ في ربوعِكِ جاثمٌ
وكأن عينَكِ غـيرَه لا تَعْــرِفُ
.
من ذا سيمسحُ عن جبينِك دمعة الـ
أحزانِ والآلامِ ، من ذا يُنْصِفُ ؟
.
صبـرًا تعــز ففـي جراحِك عزة
والعــزُ باسمـك دائما يتشــرفُ
.
صبــرًا فـإنك للمعـالي رايـة
دومًا على خـد الزمـان تُـرَفْـرِفُ
.....
24 / 7 / 2017 م
تبكي معي هذي الحروفُ وتَذْرفُ
.
أبكـي أسـاكِ وأحرفي مكلومة
والحرف من هول المصائب يَنْزفُ
.
القصفُ فيك وفي فؤادي ناره
بي من جراحِكِ غصةٌ لا تُوصَفُ
.
تعزٌ ويا وجع الحروفِ إلى متى
ريحُ التشظي في ربوعِكِ تَعْصِفُ
.
وإلى متى هذي الدماءُ إلى متى
دمع الثكالى فوق خدك يَنْطفُ ؟
.
لكـأن حزنَكِ في ربوعِكِ جاثمٌ
وكأن عينَكِ غـيرَه لا تَعْــرِفُ
.
من ذا سيمسحُ عن جبينِك دمعة الـ
أحزانِ والآلامِ ، من ذا يُنْصِفُ ؟
.
صبـرًا تعــز ففـي جراحِك عزة
والعــزُ باسمـك دائما يتشــرفُ
.
صبــرًا فـإنك للمعـالي رايـة
دومًا على خـد الزمـان تُـرَفْـرِفُ
.....
24 / 7 / 2017 م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق