روحُ المسْك
سقاني الصّبر أنغاما كطير..على عذب الغدير رأى عتابي
قطافك يا ابنة العشرين حظّي .. كفاكهة أمام رؤى الشّباب
لشيء كالطّقوس يدٌ وأنثى..تلمُّ بنا رحيقاً كالتراب
مواسم كلُّ منتظر أماني..وطوبى أمطرتْ فرح السّحاب
سلالُ الوقت ملقاها بعيني..وعين الحبّ من غير النّقاب
وروحُ المسك في أنثى سناها..غصون البوح أو مزن الشّراب
لقافية الجمال بهاء أنثى..على حلباتها هَزجُ الرّوابي
أثغر النّحل هل ينسى زهوراً..تطوّقُ مرتجي شغف الرّضاب
أعاقرها تعاقرني بذكرى..خوابيها رضابُ المستطاب
الشاعر العربي الفلسطيني أحمد عموري
سقاني الصّبر أنغاما كطير..على عذب الغدير رأى عتابي
قطافك يا ابنة العشرين حظّي .. كفاكهة أمام رؤى الشّباب
لشيء كالطّقوس يدٌ وأنثى..تلمُّ بنا رحيقاً كالتراب
مواسم كلُّ منتظر أماني..وطوبى أمطرتْ فرح السّحاب
سلالُ الوقت ملقاها بعيني..وعين الحبّ من غير النّقاب
وروحُ المسك في أنثى سناها..غصون البوح أو مزن الشّراب
لقافية الجمال بهاء أنثى..على حلباتها هَزجُ الرّوابي
أثغر النّحل هل ينسى زهوراً..تطوّقُ مرتجي شغف الرّضاب
أعاقرها تعاقرني بذكرى..خوابيها رضابُ المستطاب
الشاعر العربي الفلسطيني أحمد عموري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق