سريرُ الصّبر في روحي كبحر...عميقُ القاع من فرط الشّجون
إذا غضبتْ نفوسُ الخلــق دهراً ... كسنبلــة أميـــلُ إلى المتــون
شطوطُ المشْتهى حبٌّ تـــلاقي ... كما أَمرَ الإله بـــلا الظّنون
حبيبي بــالتآخي كلُّ قـــلبي ... كأرض لمْ تدنّسْ بالفتون
مفــاتيحُ اللقــاء تمـــدُّ رأساً ... تناهتْ كالزّلال على العيون
لنا في قارب الأيـــّام مرسى... جميلُ الشّهد أم مرسى المنون
و دولابُ المباهج حينَ يخبــو ... كضوء غاب في ليل السّجون
على نــدمُ النّهى يبقى تمنّي ... ولــو مرَّ السّكون إلى السكون
الشاعر العربي الفلسطيني أحمد عموري
إذا غضبتْ نفوسُ الخلــق دهراً ... كسنبلــة أميـــلُ إلى المتــون
شطوطُ المشْتهى حبٌّ تـــلاقي ... كما أَمرَ الإله بـــلا الظّنون
حبيبي بــالتآخي كلُّ قـــلبي ... كأرض لمْ تدنّسْ بالفتون
مفــاتيحُ اللقــاء تمـــدُّ رأساً ... تناهتْ كالزّلال على العيون
لنا في قارب الأيـــّام مرسى... جميلُ الشّهد أم مرسى المنون
و دولابُ المباهج حينَ يخبــو ... كضوء غاب في ليل السّجون
على نــدمُ النّهى يبقى تمنّي ... ولــو مرَّ السّكون إلى السكون
الشاعر العربي الفلسطيني أحمد عموري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق