قدرٌ أنتَ
نحتَني من أضلاعِهِ
بأزاميلِ شوقٍ
قدّها زلفى من أصابعِ السّماء
لوّنني بجنونِ توقهِ
كلَّ فصولِهِ
حمرةً لشفقِه و صباحاتِ البهاء
ألبسني شغفا
أبهى أثوابِ حوره
وتيجانَ ملكٍ بسحرها تغنّت الشّعراء
زيّنني توددا
محاراتِ شطآنِه
ولآلئَ عينيهِ أوقدني نجومَ مساء
قرّبَني تماهياً
من الوريدِ نبضَهُ
أجلسَني عرشَ قلبهِ زُبرُجَ الأحشاء
وصفَني جنوناً
أنثاهُ التي يهوى
و كبّلني محرّرةً بغيرتِهِ الدّمثاء
أوقدَني فوق شفتيه
نارَ محرابِ تَعبُّدِه
ليطفأَ بمائي عطشَ جوفهِ ارتواء
دوّنني قصائداً
حروفُها عشقي ٌ
سطرَني أبياتاً قوافيها عطرُ انتشاء
عزفَني لحنَ وجودهِ
رتّلني فجرَ خلودهِ
رنّمني هَزَجَ لياليهِ بحّةَ نايهِ الغنّاء
أرّخَني بدايةَ ولادته
وخاتمةَ كلِّ طريقٍ
دائَهُ و الدواءَ..ربيعَ عشقهِ و الشّتاء
نحتَني من أضلاعِهِ
بأزاميلِ شوقٍ
قدّها زلفى من أصابعِ السّماء
لوّنني بجنونِ توقهِ
كلَّ فصولِهِ
حمرةً لشفقِه و صباحاتِ البهاء
ألبسني شغفا
أبهى أثوابِ حوره
وتيجانَ ملكٍ بسحرها تغنّت الشّعراء
زيّنني توددا
محاراتِ شطآنِه
ولآلئَ عينيهِ أوقدني نجومَ مساء
قرّبَني تماهياً
من الوريدِ نبضَهُ
أجلسَني عرشَ قلبهِ زُبرُجَ الأحشاء
وصفَني جنوناً
أنثاهُ التي يهوى
و كبّلني محرّرةً بغيرتِهِ الدّمثاء
أوقدَني فوق شفتيه
نارَ محرابِ تَعبُّدِه
ليطفأَ بمائي عطشَ جوفهِ ارتواء
دوّنني قصائداً
حروفُها عشقي ٌ
سطرَني أبياتاً قوافيها عطرُ انتشاء
عزفَني لحنَ وجودهِ
رتّلني فجرَ خلودهِ
رنّمني هَزَجَ لياليهِ بحّةَ نايهِ الغنّاء
أرّخَني بدايةَ ولادته
وخاتمةَ كلِّ طريقٍ
دائَهُ و الدواءَ..ربيعَ عشقهِ و الشّتاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق