وبرْدُ النــّاي في لحني كحبر... ترقرقَ فوق َ ملهاة الشّقاء
هنا كفن ٌ ..هنا عدمٌ تدلّى... بمقبـرة الملامــة والرّجاء
و ديكٌُ صادحٌ يشدو ريـاءً ... برائحــة القــذارة للــولاء
إذا متحـاذقٌ يرمي سلاماً. .. تشظّى الغدرُ في عين النّقاء
ثمارُ المرّ تستلقي بقلب ... كعنوان إلى أبــد البقــاء
تجفُّ الرّوح من داء كنبع... أمام الآه من جرح الجفاء
وتبقى كالصّحارى سراباً..تصاريح ا لغباء على الغباء
أيــا صلصالُ أغــواكَ الموشّى... بمفردة الصّدى شطّ الرّياء
و لحمي مثْلُ لحْمكَ طعمُ ماء..أتأكلُني وتشْربُ من دمائي؟
نطافٌ في ترانيم التلاشي...نصارعُ نحو أمجاد الخواء
بأفواه الثّرى دودٌ ينادي ... أنــا لي مـوعدٌ.. يحلو لقائي
الشاعر العربي الفلسطيني أحمد عموري
هنا كفن ٌ ..هنا عدمٌ تدلّى... بمقبـرة الملامــة والرّجاء
و ديكٌُ صادحٌ يشدو ريـاءً ... برائحــة القــذارة للــولاء
إذا متحـاذقٌ يرمي سلاماً. .. تشظّى الغدرُ في عين النّقاء
ثمارُ المرّ تستلقي بقلب ... كعنوان إلى أبــد البقــاء
تجفُّ الرّوح من داء كنبع... أمام الآه من جرح الجفاء
وتبقى كالصّحارى سراباً..تصاريح ا لغباء على الغباء
أيــا صلصالُ أغــواكَ الموشّى... بمفردة الصّدى شطّ الرّياء
و لحمي مثْلُ لحْمكَ طعمُ ماء..أتأكلُني وتشْربُ من دمائي؟
نطافٌ في ترانيم التلاشي...نصارعُ نحو أمجاد الخواء
بأفواه الثّرى دودٌ ينادي ... أنــا لي مـوعدٌ.. يحلو لقائي
الشاعر العربي الفلسطيني أحمد عموري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق