بدمع الضوء يا أنثى فؤادي...إذا نادى المساء على فضائي....
وشلّال السعادة قمح عيني...على الغرباء في فوضى الشقاء..
وأرسم بالحروف غدي و همسي...لعلّ بها مباهج للشفاء..
فمي رطب المباسم للحيارى...فكيف تغرّد الأنثى خوائي؟...
نديمي كالغياهب دار حولي...وعصفور النّهى يشدو غنائي
عجائب مهجتي تنسى وتنسى...غراب الآه في دنيا بقائي
الشاعر العربي الفلسطيني أحمد عموري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق