تك.. تك...
قطرات عتب..
دقت زجاج نافذة غرفتي
القمر غادر..
يحلم ان ينام قريرا
خصلات شعري
والكحل الأسود في عيني
وبقايا فقاعات غباء
رددوا أنشودة صدى
كل ماتفعلينه هباء
حبك عجب العجاب
آيات نزق ترتل في خواء
جرس حزين يكسر الصمت
صوت مخنوق في كبد السماء
قلم يكتب قصة عشق
ولدت من رحم قصيدة
غصة أمل باهت
كلمات فراغ
سطور هواء
سحاب يغص
ينتظر انفجار
يطفأ حريق الماء
يا الله...كم كنت بلهاء...!!
وذاك الرجل البليد
من أين جاء...!!؟
أكره التجاهل واللامبالاة
أعشق برد الشتاء
يحتويني بدفء الحنان
وبرودة قلبك.. سيدي
بحر بكاء
فرحتي بك..
تقتلها في وقتها
لحظات.. تتحول ساعات
وأحيانا أيام يغمرها النسيان
تغيب في صحراء
خلفك بصمة بلهاء
اردتني إعصارا
أتيتك انهارا
كتبتني آلهة القصائد
احتويتك بحدود السماء
عجرفة نسائية
نرجسية قهر في اتساع
عيون المها
وذاك القلب الريان
وحروف تكتبني واكتبها
اترقب موعد البركان
تقتلني بعنجهية مفتعلة
أخبروني عن لذة تتقنها
اسمها حوارية خرساء
تك... تك....
غفى القمر
الشمس ترددت في الحضور
حنين الشطآن ينوي القلوع
من مرسى الضجر
وانزلاق السهر
ينتظر إشارة تعجب
على سؤال شغل البال
ما انت...
ما أنا..!!
ما ذاك النداء...!!!
-------------
بقلم سمرا
قطرات عتب..
دقت زجاج نافذة غرفتي
القمر غادر..
يحلم ان ينام قريرا
خصلات شعري
والكحل الأسود في عيني
وبقايا فقاعات غباء
رددوا أنشودة صدى
كل ماتفعلينه هباء
حبك عجب العجاب
آيات نزق ترتل في خواء
جرس حزين يكسر الصمت
صوت مخنوق في كبد السماء
قلم يكتب قصة عشق
ولدت من رحم قصيدة
غصة أمل باهت
كلمات فراغ
سطور هواء
سحاب يغص
ينتظر انفجار
يطفأ حريق الماء
يا الله...كم كنت بلهاء...!!
وذاك الرجل البليد
من أين جاء...!!؟
أكره التجاهل واللامبالاة
أعشق برد الشتاء
يحتويني بدفء الحنان
وبرودة قلبك.. سيدي
بحر بكاء
فرحتي بك..
تقتلها في وقتها
لحظات.. تتحول ساعات
وأحيانا أيام يغمرها النسيان
تغيب في صحراء
خلفك بصمة بلهاء
اردتني إعصارا
أتيتك انهارا
كتبتني آلهة القصائد
احتويتك بحدود السماء
عجرفة نسائية
نرجسية قهر في اتساع
عيون المها
وذاك القلب الريان
وحروف تكتبني واكتبها
اترقب موعد البركان
تقتلني بعنجهية مفتعلة
أخبروني عن لذة تتقنها
اسمها حوارية خرساء
تك... تك....
غفى القمر
الشمس ترددت في الحضور
حنين الشطآن ينوي القلوع
من مرسى الضجر
وانزلاق السهر
ينتظر إشارة تعجب
على سؤال شغل البال
ما انت...
ما أنا..!!
ما ذاك النداء...!!!
-------------
بقلم سمرا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق