⏪⏬
من يسفح في الروح هذا الإمتلاء
كأن رمادَ الإشتعالِ غافلني
خلع طيفَ محنته في وجهي
وانسلَّ صهيلا في أنوثتكِ
يسكبُ خمرَ الُقبَلِ في صمت كأسكِ
وقال:دعيني على عتبات النوم قليلا
وحين أصحو، سأرتبُ المساءَ ثانيةً
أجثو على ركبتيَّ كخاشع صلاةٍ
أستظلّ بتيمةِ أسمائك
كطير الفجرِ
فلمَ ترحلينَ بقميصي المتعب فيكِ
ولمَ أصحو مادمتُ في حلم الشوقِ
واستحالاتِ المجيءْ.
* سليمان يوسف
من يسفح في الروح هذا الإمتلاء
كأن رمادَ الإشتعالِ غافلني
خلع طيفَ محنته في وجهي
وانسلَّ صهيلا في أنوثتكِ
يسكبُ خمرَ الُقبَلِ في صمت كأسكِ
وقال:دعيني على عتبات النوم قليلا
وحين أصحو، سأرتبُ المساءَ ثانيةً
أجثو على ركبتيَّ كخاشع صلاةٍ
أستظلّ بتيمةِ أسمائك
كطير الفجرِ
فلمَ ترحلينَ بقميصي المتعب فيكِ
ولمَ أصحو مادمتُ في حلم الشوقِ
واستحالاتِ المجيءْ.
* سليمان يوسف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق