همسَ الحبُّ بأذني فصَغَت
واستعرتُ الشوقَ جنحاً..لِلقاه
هكذا الحالُ تراءَت وتبدَّت
شدوَ طيرٍ
ونميرَ الماءِ إن جدَّ لِقاه
غنجَ عصفورٍ،ورَيّا من ورود..
وارتواءَ القحطِ مزناً من شِفاه
وتلاقي العشقَ عشقاً
رِيَّ أرضٍ ولقاح
ترتوي منها عِطاشٌ
ملَّتِ القحطَ يَباب..
تسقي مرجاً
وطيوراً و أقاح
يستقيمُ الحُسنُ ما جدَّ ارتِقاه
لِربيعٍ فات
من نضرِ مُناه
وغدا للحُسنِ مصباحَ أمل
حين ظلّلَها سحاب
صاغَها الوجدُ ابتهاجاً للوجود
واجتَباها القلبُ للقلبِ ندى
عانقَ الفجرُ لِقاها..
كلَّما هامَ أجاب
من نداء تاه في غورِ سحيق
فاستفاقَ اليومَ يهمي
والِهاً جدَّ الطريق...
يونس السيد علي
واستعرتُ الشوقَ جنحاً..لِلقاه
هكذا الحالُ تراءَت وتبدَّت
شدوَ طيرٍ
ونميرَ الماءِ إن جدَّ لِقاه
غنجَ عصفورٍ،ورَيّا من ورود..
وارتواءَ القحطِ مزناً من شِفاه
وتلاقي العشقَ عشقاً
رِيَّ أرضٍ ولقاح
ترتوي منها عِطاشٌ
ملَّتِ القحطَ يَباب..
تسقي مرجاً
وطيوراً و أقاح
يستقيمُ الحُسنُ ما جدَّ ارتِقاه
لِربيعٍ فات
من نضرِ مُناه
وغدا للحُسنِ مصباحَ أمل
حين ظلّلَها سحاب
صاغَها الوجدُ ابتهاجاً للوجود
واجتَباها القلبُ للقلبِ ندى
عانقَ الفجرُ لِقاها..
كلَّما هامَ أجاب
من نداء تاه في غورِ سحيق
فاستفاقَ اليومَ يهمي
والِهاً جدَّ الطريق...
يونس السيد علي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق