رَغْـوَةُ البُنّ بالتَّكَهُّنِ تَهْـذي
لَسْتُ أدْري إذا أَنا المَعْنيَّهْ..
سَوْسَنٌ غافٍ في رُفُوفِ التَّماهي
قَدْ تَرَاءَى عَلَى رُؤىً وَسَنِيّهْ ...
قَدْ تَرَاءَى عَلَى رُؤىً وَسَنِيّهْ ...
أُخْرَيَاتٌ وَ أُخْرَيَاتٌ تَلاشَتْ
وَمْضَةٌ تِلوَ وَمْضَة كَوْنِّيَّهْ...
وَمْضَةٌ تِلوَ وَمْضَة كَوْنِّيَّهْ...
هَيْئَةُ التِّمْثالِ المُمَوَّهِ تَبْدُو
بَعْدَ بَحْثٍ كَهَيْئَةٍ وَثَنِيَّهْ...
بَعْدَ بَحْثٍ كَهَيْئَةٍ وَثَنِيَّهْ...
ثمَّ ماذا ! ماذا اسْتّجدَ عَلَيْنا!
غَيْر آهٍ وَكِذْبَةٍ تقَنيَّهْ...
غَيْر آهٍ وَكِذْبَةٍ تقَنيَّهْ...
نقَرَتْ ذَرْوَةُ الْقَصائِد وَهْمي!
وَاحْتَوَتْهُ اسْتِعارَةٌ مَكنيَّهْ....
وَاحْتَوَتْهُ اسْتِعارَةٌ مَكنيَّهْ....
ذلِكَ الصَّمْتُ أَعْلَنَ الحُبَّ لمَّا
أنْكَرَتْني الدقَّائقُ الآنيَّهْ....
أنْكَرَتْني الدقَّائقُ الآنيَّهْ....
كَيْفَ آتيكَ دُونَ عِطْرٍ وَترْتيـ ـلٍ
و صُبْحٍ وَقَهْوَةٍ بُنِّيَهْ
و صُبْحٍ وَقَهْوَةٍ بُنِّيَهْ
كَيْفَ أبْدو وَكَيْفَ نبْدو كلانا !!.
صُغْ نَهاري بِلَمْسَةٍ فَنِّيَّهْ...
صُغْ نَهاري بِلَمْسَةٍ فَنِّيَّهْ...
مُسْتَوى التّجْريدِ المُحَمَّلّ زَخْمًا.
ظَلَّ حَوْلي كَثُكْنَةٍ أمْنيَّهْ...
ظَلَّ حَوْلي كَثُكْنَةٍ أمْنيَّهْ...
اجْمَع الضُّوءَ ثمَّ ضَعْهُ أمامي
في بُيوتٍ مِنَ الْهَوى مَبْنِيَّهْ..
في بُيوتٍ مِنَ الْهَوى مَبْنِيَّهْ..
..
شعر ختام حمودة
شعر ختام حمودة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق