شهوةُ الحزنِ من ملامحِ طبعي
حين رمتُ البُكا بخلتُ بدمعي
عاندتني الحياةُ عاندت صمتي
وانتهى القلبُ من حكايةِ قمعي
يختليني مع القصيدةِ همسٌ
ما توختْ به المسامعُ سمعي
ما أردتُ الفراقَ بل كنتَ صلفاً
في هوانا و كمْ تعمّدتَ صدعي
املأِ الكأسَ بالمُدام ودعْني
مُنتهى الجَور أن تحاولَ ردعي
ظالمٌ أنتَ في الغرامِ وحرفي
عاشقٌ والهوى يُخففُ وضعي
كلّما للقاءِ تاقَ فؤادي
تغلق البابَ كي تقوّضَ جمعي
هل سيرضيكَ أن أقولَ وداعاً
أم ستختارُ أن تقومَ بدفعي
هذه الحالُ مذ عرفتُك دوماً
نبتدي الوصل ثم نمضي لقطع
آخرُ القول هل تردُّ برفضٍ؟؟
عن سؤالٍ أما اكتفيتَ بمنعِ
لينا
حين رمتُ البُكا بخلتُ بدمعي
عاندتني الحياةُ عاندت صمتي
وانتهى القلبُ من حكايةِ قمعي
يختليني مع القصيدةِ همسٌ
ما توختْ به المسامعُ سمعي
ما أردتُ الفراقَ بل كنتَ صلفاً
في هوانا و كمْ تعمّدتَ صدعي
املأِ الكأسَ بالمُدام ودعْني
مُنتهى الجَور أن تحاولَ ردعي
ظالمٌ أنتَ في الغرامِ وحرفي
عاشقٌ والهوى يُخففُ وضعي
كلّما للقاءِ تاقَ فؤادي
تغلق البابَ كي تقوّضَ جمعي
هل سيرضيكَ أن أقولَ وداعاً
أم ستختارُ أن تقومَ بدفعي
هذه الحالُ مذ عرفتُك دوماً
نبتدي الوصل ثم نمضي لقطع
آخرُ القول هل تردُّ برفضٍ؟؟
عن سؤالٍ أما اكتفيتَ بمنعِ
لينا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق